المستخلص: |
كشف المقال عن تداعيات كورونا (كوفيد-19) التي أعادت للعلوم الإنسانية حضورها وتوهجها. وأشار إلى مارس (2019) الذي ذاع فيه انتشار خبر انتشار كوفيد-19 عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتداوله الجميع بلا استثناء، وهو كان كابوسا غطى الكرة الأرضية وحصد فيه ملايين الأرواح من كافة الجنسيات والأعمار، وبات فهم السلوك البشري وضخ الوعي المجتمعي حول الوقاية منه، وأوضح أن العلوم الإنسانية اهتمت بمشاعر وسلوكيات واتجاهات الناس في التعامل مع الفيروس بشكل شامل ومستدام. وأكد أن العلوم التربوية والنفسية لم تكن بعيدة عن تداعيات الأزمة. واختتم المقال بالإشارة إلى العدد الأول للمجلد الخامس عشر لشهر يناير للعام (2022) لمجلة العلوم التربوية والنفسية والذي به سبعة أبحاث علمية اجتازت شروط النشر وضوابطه، ويأمل أن تحظى هذه الأبحاث بقبول واسع من القراء وبقراءة نافذة وفاحصة منهم تسهم في تعظيم الأثر منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|