المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | سيفينييه، ماري إيف (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الغزاوي، سلمى (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع175 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 86 - 88 |
رقم MD: | 1269864 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
طرح المقال موضوع فيكتور هوجو في المنفى. عبر هوجو الحدود الفرنسية- البلجيكية مستعينًا بجواز سفر مزيف وكان يتحتم عليه أن يغادر موطنه بعدما عارض الانقلاب الذي قاده نابوليون الثالث. كان هوجو يشعر بالانتشاء أكثر مما تجتاحه التعاسة بسبب وضعه لأنه كان رجلًا ينتمي إلى جيل اعتاد الثورات العاصفة. اضطر هوجو إلى مغادرة منفاه في جيرسي وانتقل إلى الجزيرة المجاورة (جيرنزي) وساعدته مبيعات ديوانه (التأملات) على شراء إقامة فخمة (هوتفيل هاوس) وكان هوجو متحمسًا جدًا لتأثيث هذا المنزل. ويظل مؤلفه (عمال البحر) بمثابة العمل الروائي الأكثر تعبيرًا عن المنفى البحري لهوجو. وفي عام (1859) أصدر الإمبراطور الفرنسي عفوه عن كل المنفيين السياسيين، إلا أن هوجو لم يعد إلى فرنسا، وكتب بكبرياء أنه سيقاسم الحرية منفاها حتى النهاية، موضحا أنه سيعود عندما تعود الحرية. واختتم المقال بالتأكيد على أن هوجو لم يعود إلى فرنسا إلا بعد سقوط الإمبراطورية وإعلان الجمهورية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|