المصدر: | مجلة المجمع العلمي |
---|---|
الناشر: | المجمع العلمي العراقي |
المؤلف الرئيسي: | الخزعلي، أمحمد فرج علي فرحات (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج69, ج2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | آيار |
الصفحات: | 267 - 274 |
رقم MD: | 1279594 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف البحث عن واقع فلسفة العامل النحوي بين المبنى والمعنى. تعد اللغة العربية مرت بمراحل متعددة منذ نشأتها وتطورها حتى نضجها فتأثرت بظروف كل مرحلة؛ فجاء الإسلام واللغة العربية مستكملة أدوات التعبير والعرب أمة فصاحة وبلاغة تتأثر بالبيان الرفيع والجملة الوجيزة. وأشار إلى عدم وجود فعل ألبته في أسلوب النداء سواء أكان المنادي مفرداً أم كان مضافاً أو مشابهاً للمضاف. وأوضح أن المبرد تحسس معنى الشرط في أما من قول الله تعالى (وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (90) فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ). وتحدث عن أنه يجب على الباحث المحقق المدقق ألا يسلم لكل ما يقرأ إلا عن قناعة ماثلة بين يدي الحقيقة والواقع ويؤمن بها في نفسه قبل أن يراها عياناً. واختتم بعرض نتائج البحث ومن أبرزها أن الفلسفة ظهرت في تفسيرهم لوجوب الإتيان بالفاء في جواب (أما) ونعتوها بالشرطية وهي في نظر الباحث منها براء ويرى لا بحث أن تعرب (أما) حرف تنبيه واستفتاح وتعرب الفاء حرفاً لتزيين اللفظ كما أعربوها في (فقط) و(فحسب) أن وردت في الجملة وإن لم ترد فلا حرج على الناطقين بدونه. وأوصى البحث بالاجتهاد في استبدال بعض الفلسفات النحوية بتحليلات منطقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|