المصدر: | الروزنامة : الحولية المصرية للوثائق |
---|---|
الناشر: | دار الوثائق القومية |
المؤلف الرئيسي: | ملوك، فايزة محمد محمد حسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع19 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الصفحات: | 9 - 53 |
رقم MD: | 1282135 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الدراسة عن دور حصص الالتزام للأمراء المماليك في دعم تجارة الحاصلات الزراعية في مصر في القرن الثامن عشر. وناقشت الدراسة دخول فئات كثيرة مدنية وعسكرية من أصحاب الثروات منذ أن بدأ العمل بنظام الالتزام، وبرز من هذه الفئات الأمراء المماليك لاسيما من الأوجاقات العسكرية التي دخلت ميدان الالتزام بصورة واضحة في النصف الثاني من القرن السابع عشر. وقد ذكرت الوثائق أن معظم المماليك قد كانوا يتولون مناصب إدارية كبرى في البلاد أنهم أرادوا أن يضيفوا لمكانتهم السياسية والاجتماعية مكانة اقتصادية مهمة عن طريق سيطرتهم على مصادر الدخل فاعتبروا دخول الالتزام ميزان القوة لهم. وكان الأمير محمد بن قانصوه بمصر وأمير اللوا الشريف السلطاني، ويوسف آغا، وذو الفقار بك، وغيرهم من أبرز الأمثال الذين سيطروا على حصص مختلفة من المحاصيل بمصر سواء بالدقهلية أو أسيوط، والغربية وغيرها على كافة المناطق الأخرى. وتضمنت الملاحق الخاصة بالوثائق، وفيها محتوى وثيقة الوصية على تركة أيوب بك الفقاري يوفى ما عليه من دين لشاهين بن ميخائيل النصراني من الأرض المزروعة بالفواكه، ومحتوى وثيقة أسقاط حصص أراضي للأمير عثمان بك الفقاري بالبحيرة والغربية وبني سويف والجيزة وجرجا، ووثيقة تركة عبد الله كتخدا مستحفظان والتي تظهر مناطق التزامه بالبحيرة والغربية والدقهلية والمنوفية وجرجا والفيوم وحلوانها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|