ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل يمكن للمرء أن يكون هيجليا اليوم؟

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: جيجيك، سلافوي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زكي، أمير (مترجم)
المجلد/العدد: ع77,78
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 145 - 154
رقم MD: 1300116
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: ناقشت الورقة كيف يكون للمرء أن يكون هيجليًا اليوم. إن المشكلات الفلسفية المهيمنة في العقود الماضية تعد إحدى الحجج الجديدة والمقنعة للصدع دافع عنها (بول ليفنجستون) الذي وضعها في كتابه "سياسات المنطق" في مساحة جديدة رمزها باسمي "كانتور" و"جويديل". ومع الوضع في الاعتبار مفهوم الصدع ندخل به عالمًا جديدًا يجبرنا على أن نترك وراءنا فكرة النظرة المتسقة للواقع كله. وأشارت الورقة إلى أن جذر الاختلالات هو التناقضات المحيلة ذاتيًا، وأن المنظور الهيجلي اللاكاني يتصور هذه التناقضات على أنها إشارة على حضور الذاتية ويمكن للذات أن تنبثق فحسب من الاختلال بين الجنس وأصنافه. وتطرق المقال إلى مقاربة ليفنجستون، ومقاربة باديو النوعية، وأكد على الاختلاف الطفيف بين هيجل والمقاربة النقدية التناقضية، وأن رسالة هيجل ليست روح الثقة وهو عنوان كتاب براندوم الأخير عن فينومينولوجيا هيجل إنما الأحرى روح انعدام الثقة. واختتمت الورقة بالقول بأن إنكار الموقف النقدي لا يعني إنكار التغيير الاجتماعي إنه فقط يرفع الأخطار عن هذا التغيير. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة