المصدر: | أوراق فلسفية |
---|---|
الناشر: | كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
مؤلف (الإنجليزية): | Editorial Board |
المجلد/العدد: | ع84 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الصفحات: | 205 - 244 |
رقم MD: | 1300211 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث لتعرف على فيلهام أنطون أومو الفيلسوف الإفريقي في القرن الثامن عشر. واشتمل البحث على محورين تناول الأول حياة أمو وتطوره الفكري، بين فيه مولده حيث ولد على الأرجح عام (1700) في جولد كوست (غانا اليوم). وأشار أنه كان موهوبا بالغات بصرف النظر عن الألمانية وأنه كان قادرًا على إرساء الأساس لبعض المناقشات بين الثقافات والدولية حول حقوق الإنسان. وأوضح أن هناك شك في أنه كفيلسوف رأى نفسه شخصيا في مواجهة المفارقة المركزية لعصر التنوير الأوربي. وأوضح أن التنشئة الاجتماعية لأمو في أوروبا لا تتناسب مع واقع المجتمع للثقافة الشفوية في جولد كوست، وأنه أوجز تأملات فلسفية أصلية، إلا أنها لم تنسب إليه بل إلى أشخاص آخرين. وناقش المحور الثاني آمو والتنوير الأوربي، وأشار إلى أن عصر التنوير هو فترة في التاريخ الفكري الأوربي بين النصف الثاني من القرن السابع عشر والنصف الأول من القرن الثامن عشر، وهذه الحركة ينظر فيها إلى الإنسان على أنه كائن كامل. وأوضح الهدف من هذا الفصل ليس إعادة بناء تاريخ التنوير ولكن سعى إلى تقديم السياق الفكري. وبين أنه ظل مجهولاً لفترة طويلة. وأشار أن هناك دافع آخر مختلف تماما وراء أفكار التنوير لكريستيان توماسيوس. واكد على أهميته لعصر التنوير من خلال كفاحه الدؤوب. وتحدث عن آمو والتقوية. واختتم البحث بالإشارة إلى أن التحريض على التسامح من أجل حقوق الإنسان لم يكن له سوى تأثير إيجابي محدد، لأنه لم يوجد حتى اليوم حل ملموس ضد التعصب أمام الأجانب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|