ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكاتبات والرواية التاريخية

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: يوسف، شعبان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع61
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 184
رقم MD: 1308101
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن الكاتبات والرواية التاريخية. بدأت الرواية التاريخية منذ كتب جورجي زيدان مؤسس دار الهلال سلسلة روايات تاريخية حرص فيها على رصد وإبراز أحداث تاريخية مرموقة ولم يكن سبقه إلى فن السرد الروائي سوى رواية (زينب) للدكتور محمد حسين هيكل، ولم يكن زيدان مشغولًا بالرواية مفن بقدر ما كان مشغولًا كما أسلفنا برصد وتأريخ الأحداث. وجاء نجيب محفوظ وأصدر ثلاث روايات تعتني بالتاريخ في أواخر عقد الثلاثينيات وأوائل عقد الأربعينيات (عبث الأقدار، رادوبيس، وكفاح طيبة) فأحدث نقلة فيما يسمى بالرواية، وانفتح باب الرواية التاريخية بعد ذلك وظهرت رواية (رجل من القاهرة) للكاتب أحمد رشدي صالح. وأشار المقال إلى أنه لم يكن للكاتبات أثر واضح في الرواية التاريخية سوى كتابات قصصية قليلة فقد جاءت روايتا (غرناطة) للكاتبة رضوى عاشور، ورواية (البشموري) للكاتبة سلوى بكر، ثم انفتح الباب واسعًا للكاتبات لكي يكتبن أجمل الصفحات في السرد الروائي الذي يستعين بأحداث التاريخ فكتبت نجوى شعبان روايتها (نوة الكرم)، ثم جاءت روايات سهام بيومي وآمال الميرغني وريم بسيوني وغيرهن. واختتم المقال بالتصريح بأن الكاتبات في السنوات الأخيرة أن يجعلن مشهد الرواية التاريخية خصبًا ومفعمًا بروح جديدة روح تنتصر للمرأة، فالكاتبة ريم بسيوني قد اتحفتنا بروايتها (ثلاثية المماليك أولا الناس). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة