المصدر: | أوراق فلسفية |
---|---|
الناشر: | كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق |
المؤلف الرئيسي: | مبيمبي، أشيل (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | حامد، دعاء عبدالنبي (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع93,94 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الصفحات: | 183 - 202 |
رقم MD: | 1311426 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الورقة إلى التعرف على الحرية الهشة. كانت الرغبة المستمرة في حرية الإنسان هي السؤال الرئيسي الذي انكشف حوله أفضل ما في الفلسفة الغربية، بغض النظر عن كيفية تصورها، كانت الحرية هي المفهوم السياسي الأكثر أهمية في النظرية السياسية الحديثة والتنويرية. وتناولت الورقة آراء مجموعة من الفلاسفة أمثال كارل ماركس وحنا ارنت وفوكو، مشيرة إلى أن مشروع الحرية هو الذي تطور ضده نقد الحداثة كنقد للحاضر، مع الوقوف على النظرية النسوية ما بعد الاستعمار. وتطرقت إلى نقد ماكس فيبر للحرية باعتبارها إتقانا وترشيدا وقابلية للتنبؤ، حيث يمكن للمرء أن يضيف المناقشات التقليدية المتعلقة بالعلاقة بين الحرية والعدالة والمساواة، مبينة رأي روسو ولوك والمجالات الأعمق للفلسفة الغربية من هوبز وميكيافيللي وهيجل وغيرهم. وأشارت إلى الفكر الزنجي باعتباره ظاهرة حديثة تماما، مع التركيز على متغيرات الفكر الزنجي الأكثر تعبيرا عن الظروف التاريخية لأولئك الذين نطلق عليهم السود الغربيون، موضحة أشكال الانتهاكات الجنسية، كاستراتيجية في تبرئة العبيد السود من شخصيتهم وهي الاغتصاب وممارسة التربية. واختتمت الورقة بالتأكيد على أهمية الوضوح بشأن ما يعنيه عقاب القيود تاريخيا في سياق ديالكتيك السيد والعبد، فالقيد الخارجي الرئيسي هو الموت وإلغاء القيود الخارجية يشبه السماح، ولذلك فإن المعنى الأصلي للحرية يتعلق بالسماح للبشر بأن يكونوا بشرا كما ينبغي أن يكونوا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|