ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المعالم العمرانية في مدينة طيبة "المعابد" خلال عهدي الدولة الوسطى والحديثة "2060ق.م-1085ق.م"

العنوان بلغة أخرى: Urban Landmarks in the City of Thebes "Temples" during the Eras of the Middle and Modern Kingdom "2060 B.C-1085 B.C"
المصدر: مجلة دراسات تاريخية
الناشر: جامعة البصرة - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: المرعي، إيمان شمخي جابر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المنصوري، مها جاد نصار (م. مشارك)
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: حزيران
الصفحات: 109 - 152
ISSN: 1818-0345
رقم MD: 1313270
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: عرف الشعب المصري من أشد الشعوب تمسك بالدين والآلهة، كما وصفهم المؤرخ هيرودوت (لم أجد شعبا يحب الآلهة ودينه كما وجدت المصريين) إلا إن تلك القوة في الدين لم تصاحبها مرونة وسلاسة في تلك الديانة فقد وضعت حواجز كثيرة بين الآلهة والشعب وخاصة فيما يتعلق بالدخول للمعابد حتى إن الكهنة لا يستطيعون إن يصلوا إلى مكان تمثال الآلهة إلا بعد ان يجتازوا مراحل معقدة، ومع كل هذه التعقيدات والصعوبات منع الناس من دخول فناء المعبد الخارجي لتقديم القرابين وإقامة الصلوات. إن المعبد المصري في بادئ الأمر لم يكن مكان للتعبد والتأمل والخشوع لأنه لم يسمح للجميع ممارسة الطقوس والشعائر حتى العهد الرمسيسي، كونه يعد مكان مغلق وبداخله تقوم نخبة من الكهنة العاملين على إدارة شؤون الإله وخدمته، فضلا عن ان فراعنة مصر بإقامتهم لتلك المعابد كان لهم مآرب أخرى تمثلت بتدوين إنجازاتهم السياسية والعسكرية والاقتصادية والإدارية والدينية على جدرانها إلى جانب تدوين المعتقدات والأساطير الدينية.

Egyptian people knew of most people stuck to religion and the gods, as described by historian Herodotus (I have not found people liked the gods and religion also found the Egyptians), but that such a force in religion not accompanied by flexibility and smooth in that religion has developed many barriers between the gods and the people, especially with regard to enter the temples even priests are not able to reach the place of the statue of the gods only after they pass the complex phases in order to pray to the gods room. With all these complexities and difficulties preventing people from entering the courtyard outside the temple to make offerings and prayers, it is revealed that the Egyptian temple at first it was not a place of worship and contemplation and reverence because it did not allow for all the practice of rituals until Testament Covenant Alrmesasa, because it is locked in place and inside the elite of priests workers.

ISSN: 1818-0345