المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | سيلف، جون (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ابن محمد، عبدالله (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع178 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 82 - 85 |
رقم MD: | 1313682 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان السنة صفر من تاريخ الأدب. بين أن في السنوات الأولى من القرن العشرين أثار عمل بيكاسو آنسات أفينيون وعمل سترافينسكي طقوس الربيع ضجة كبيرة كل في مجال تخصصه؛ لكن الأدب الإنجليزي الإدواردي ظل قوياً بعد العصر الفيكتوري ويهيمن عليه الواقعيون مثل أرنولد بينيت وجون جالسوورثي. وتطرق إلى أن الشخصية الرئيسية الجامعة في العام صفر للأدب هو الشاعر الشاب عزرا باوند برغبته الجامحة في نهضة جديدة شعارها (لتكن جديدة) مكنته من نشر رواية جويس الأولى صورة الفنان كرجل شاب ومراجعة مسودة عوليس. وتناول أن العثرة الوحيدة في طريقه كانت عام (1922) التي أصبحت سنة المعجزات بالنسبة على بروست. وناقش أن وولف لاحظت التناقضات الأساسية في شخصية إليوت. واختتم المقال بتوضيح أن مشكلة الحداثة كما في تعليقات وولف السابقة في الرواية الحديثة تكمن في أنها تجعل الأمور أكثر صعوبة للقارئ. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|