ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>قطر في بداية طريق ممارسة التشر...>الوصف

قطر في بداية طريق ممارسة التشريع والرقابة إلا أننا نثق بأن القادم مبشر: مجلس الشورى في دولة قطر: نشأته وأدواره وآفاق المستقبل

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الفضالة، أحمد بن ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع175
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يوليو
الصفحات: 44 -48
رقم MD: 1315855
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
قطر | مجالس الشورى | السلطات التشريعية | نظام الشورى | الموازنة العامة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على نشأة وأدوار وآفاق المستقبل لمجلس الشورى في دولة قطر. تعتبر دولة قطر من الدول العربية الرائدة في إرساء سلطتها التشريعية على أساس نظام الشورى المستمد من مبادئ الشريعة الإسلامية، وفي عام (1972) صدر أمر أميري بالتشكيل الأول لأعضاء المجلس ثم صدر المرسوم رقم (81) بدعوة مجلس الشورى للانعقاد يوم الاثنين الموافق مايو سنة (1972) حيث عقد المجلس أول اجتماع له في مسيرته البرلمانية وضم المجلس أول مرة (20) عضوا معيناً وقد شهدت تركيبته سلسلة من التعديلات في أكثر من مناسبة، ويتألف المجلس الحالي من (45) عضواً. ومن اختصاصات المجلس أنه لعب المجلس طوال العقود الخمسة الماضية دوراً استشارياً في مجال التشريع عبر السلطات الممنوحة له في دراسة ومناقشة مشاريع القوانين والمراسيم، ومناقشة السياسة العامة للدولة في المسائل السياسية والاقتصادية والإدارية التي تعرضها عليه الحكومة كلما قدرت أن المصلحة العامة، ومناقشة شؤون الدولة في المجالات الاجتماعية والثقافية سواء كانت هذه الشؤون معروضة من الحكومة أم تصدى لها المجلس. أما الحديث عن إسهامات المجلس ودوره في مناقشة القضايا التي تهم الدولة والمجتمع فلا يمكن تعدادها لأنها تشمل مسيرة التنمية والتطور التي شهدتها قطر على مدى نصف قرن، كما ناقش المجلس قضايا تهم المجتمع مثل تعزيز القيم والهوية الوطنية في المجتمع وقضايا التعليم. واختتم المقال بالإشارة إلى الدور المستقبلي لدور مجلس الشورى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة

خيارات البحث

المزيد من البحث

هل تحتاج مساعدة؟


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.