ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاعتراض بأكثر من جملة عند الز...>الوصف

الاعتراض بأكثر من جملة عند الزمخشري في الكشاف: دراسة تداولية

العنوان بلغة أخرى: Al-Zamakhshari's Use of More Than One Parenthetical Sentence in His Book "Alkashaf": Pragmatic Study
المصدر: مجلة العلوم الشرعية واللغة العربية
الناشر: جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز
المؤلف الرئيسي: الجعيد، ريم بنت خلف بن مفتن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Jaed, Reem bint Khalaf bin Meften
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 56
ISSN: 1658-7278
رقم MD: 1328739
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
الزمخشري، محمود بن عمر، ت. 538 هـ. | اللغة العربية | النظريات اللغوية | التراث اللغوي
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللغة، علم | اللسانيات | اللغة، فلسفة | الدلالة، علم | Linguistic Science | Linguistics | Language Philosophy | Semantics
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: موضوع البحث: تدرس التداولية اللغة في مجال الاستعمال، وقد رصد التداوليون وظائف تداولية عدة للجملة الاعتراضية، كالوظائف التداولية الداخلية: (محور)، و(بؤرة)، والوظائف التداولية الخارجية: (مبتدأ)، و(ذيل)، و(منادى)، مع تطبيق ذلك على نصوص القرآن في الجمل الاعتراضية من تفسير الكشاف للزمخشري. أهداف البحث: ويهدف البحث إلى التلاقي بين النظريات اللغوية الحديثة والتراث اللغوي العربي، واتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي، لما جاء في نصوص الزمخشري في الكشاف، بوصفها وتحليلها، مع محاولة تطبيق النظرية التداولية عليها. أهم النتائج: تنوع الاعتراض عند الزمخشري إلى اعتراض تجاوري وسطي، وإلى اعتراض تجاوري طرفي تذييلي، وإلى اعتراض مركب (اعتراض في اعتراض) الذي خلط الزمخشري بينه وبين النوع الأول. ويرى البحث أن يفرق بين النوعين، كما يرى عدم دقة لزوم وقوع الجملة الاعتراضية بين شيئين متلازمين كما شاع بين دارسي العربية. والأفضل من ذلك التمسك بالوظيفة التي تؤديها، والسياق الذي ترد فيه، دون الاعتماد على الموقعية، استنادًا إلى اعتراضات الزمخشري، وما ورد من الشواهد العربية. وأثبت البحث صلاحية نصوص القرآن لتدعيم النحو الوظيفي، وإمكانية تطبيق النظرية التداولية في الظواهر اللغوية وخاصة الجملة الاعتراضية. التوصيات: ضرورة الاستمرار في الدراسات والبحوث اللغوية التي تعنى بالربط بين الأصالة والمعاصرة، والبحث عن مدى إمكانية تطبيق النظريات الحديثة في الظواهر اللغوية المتنوعة.

Pragmatism studies language in the field of use, and Pragmatists identified more pragmatic functions for parenthetical sentence such as inner pragmatic functions (axis and focus) and outer pragmatic functions (subject and end word) as well as applying this to Quranic texts in parenthetical sentences in Al-Kashaf Exegesis book This research aims at combine contemporary linguistic theories and the Arabic Linguistic heritage. The research employed the analytical descriptive approach with an attempt to apply pragmatism to them The research concluded the following: Parenthetical sentences in Al-Kashaf are diverse including next middle parenthesis and next end parenthesis as well as complex parenthesis which Al-Zamakhshari was perplexed between this kind and the first one, and the research differentiates between the two types. The research proves that it is inaccurate that parenthetical sentence may occur between two similar things as it is common among Arab interested scholars, and it is better to cling to the function of the parenthetical sentence and its context without relying on position based on Al-Zamakhshari's parenthetical sentences and Arab evidences. The research proves the suitability of Arab texts to support the functional grammar as well as supporting it with applied evidences for pragmatic description and the possibility to apply Pragmatism to linguistic phenomena specially parenthetical sentence; as parenthetical sentence pragmatic functions are linked to context and position, and its identification is based on the subjective position between the addressor and the addressee in a specific stationary class to achieve the addressor's goals including attracting the addressee's attention and achieving integrity during communicate.
ISSN: 1658-7278

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.