ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخلاف النحوي في استعمال الجملة الإنشائية في التراكيب العربية

العنوان بلغة أخرى: Structural Sentence between the Necessity of Neglect and Evidence of Use
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بأسيوط
المؤلف الرئيسي: حسن، عاطف عبدالصبور علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ali, Atef Abdelsabour
المجلد/العدد: ع41, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 1092 - 1214
DOI: 10.21608/jfla.2022.172314.1074
ISSN: 2536-9083
رقم MD: 1335316
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجملة الإنشائية | الكوفيون | البصريون | التركيب | الجملة | الاستعمال | الإهمال | Structural Sentence | Kufic | Visual | Structure | Sentence | Use | Neglect
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث الجملة الإنشائية من حيث دورانها في الاستعمال النحوي، مستعملة وغير مستعملة، ويكشف عن التراكيب التي اختلف النحاة في جواز استعمال الجملة الإنشائية معها وعدم استعمالها، ويعرض للخلاف الذي دار بين النحويين في ذلك، ويبرز حجج المانعين، وأدلة المجيزين، ملتزما الترجيح بين تلك المذاهب، آخذا بما قوي دليله، وقويت حجته، معتمدا على السماع، ومتمسكا ب أن السامع حجة على من لم يسمع، والناقد حجة على من لم ينقل، ولم ينس أيضا الاعتماد على القياس الذي يمثل ركنا مهما في التأصيل، والتقعيد. وأشار إلى أن الجملة الإنشائية قد يحتاج لها ما قبلها؛ لأنها توضحه، وتكمل معناه، وتساعد في تمام الجملة، وبيان المقصود، وقد لا يحتاج إليها ما قبلها؛ لأنها-في نظر كثير من النحويين-لا توضحه، ولا تفيد في تمام الجملة، كإشارتهم-مثلا-. إلى أن صلة الموصول لا توصل بالأمر والنهي؛ لأنهما لا يوضحان الموصول ولا يبينانه، وكذلك الجملة الدعائية، إذ هي بمنزلة الأمر، فلا يقال: الذي اضربه أو لا تضربه زيد، بخلاف الجملة الخبرية التي تصلح في هذا الموضع، والنهي بتلك المنزلة أيضا. وكإشارتهم إلى أن الجملة الطلبية لا تقع خبرا للمبتدأ من حيث هي طلبية، وأن ما جاء مما ظاهره وقوع الجملة الإنشائية خبرا فعلى تأويل القول... وغير ذلك. ونبه البحث أيضا على ضرورة التطابق بين الجمل مما يحقق دلالة واحدة، وأشار إلى مراعاة منطق التآلف بين عناصر الجملة، والذي لابد أن يكون حاضرا بقوة عند الإدلاء بالعبارة، ووقت إرسالها إلى المتلقي.

This research deals with the structural sentence in terms of its rotation in grammatical use, used and unused, and reveals the structures that grammarians differed in regarding the permissibility of using the structural sentence with it and not using it, and it presents the dispute that took place between the grammarians in that, and highlights the arguments of the impediments, and the evidence of the authorizers, adhering to the weighting between He pointed out that the structural sentence may need something before it; Because it clarifies it, completes its meaning, helps in completing the sentence, and clarifies the intent, and what precedes it may not need it; Because it - in the view of many grammarians - does not clarify it, and does not benefit the whole sentence, such as their indication - for example - that the relative connection does not connect the command and the prohibition; Because they do not clarify the relative and do not make it clear, as well as the advocacy sentence, as it is in the status of an order, so it is not said: the one who is hit or not hit by Zaid, unlike the declarative sentence that is suitable in this place, and the prohibition of that status as well. As their indication that the imperative sentence does not fall into news for the beginner as it is an order, and that what appears from what appears to be the occurrence of the construction sentence is news, so the interpretation of the saying ... and so on. The research also cautioned on the necessity of congruence between the sentences, which achieves one indication, and pointed to the observance of the logic of harmony between the elements of the sentence, which must be present strongly when making the phrase, and at the time of sending it to the recipient..

ISSN: 2536-9083