ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المذاهب الفقهية في الأندلس بين...>الوصف

المذاهب الفقهية في الأندلس بين التأصيل والترحيل القرن "4-6 هـ. / 10-12 م."

العنوان بلغة أخرى: Doctrines of Jurisprudence in Andalusia between Rooting and Deportation Century "4-6 AH. / 10-12 AD."
المصدر: قرطاس للدراسات الحضارية والفكرية
الناشر: جامعة تلمسان - مخبر الدراسات الحضارية والفكرية
المؤلف الرئيسي: محمد، صابة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohammed, Saba
المجلد/العدد: مج10, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: جويلية
الصفحات: 87 - 105
DOI: 10.52359/2231-010-002-007
ISSN: 1112-993X
رقم MD: 1340439
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الأندلسي | الفقه الإسلامي | المذاهب الفقهية | السلطة السياسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المذهب | الجدل الفقهي | المالكية | الظاهرية | الشافعية | الدولة الأموية | The Doctrine | The Jurisprudential Debate | The Malikis | The Zahiriyya | The Shafi’is | The Umayyad State
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عاشت بلاد الأندلس تأخرا في التمذهب الفقهي عكس ما كان عليه الحال في بلاد المشرق الإسلامي، ذلك أن توافد المذاهب الفقهية إلى الأندلس ظل ضعيفا إلى غاية القرن 4ه/10م، بعد تراجع قبضة دولة بني أمية وضعف مراقبتها للتيارات والمذاهب الوافدة من الخارج، فقد ظل فقهاء المالكية أسياد الموقف في توجيه السلطة في رفض كل وافد فقهي، باعتبار أن ذلك مفسدة لوحدة الأمة المذهبية ويدخل في الشرع ما ليس منه، إضافة إلى ضعف مجادلي المذاهب الفقهية الوافدة، مع استثناء سجله المذهب الظاهري، والذي ظل صاحبه ينافح ويكافح وحده من أجل نشر مذهبه، بعد أن اجتمع عليه الأمراء والفقهاء؛ وقد تأخر استقرار المذاهب الفقهية كالحنفية والشافعية والظاهرية إلى حين من الدهر، بعد اضمحلال الدولة الأموية وحلول عهد دويلات الطوائف، ومع ذلك ظل هذا التنوع الفقهي يغطيه غلبة المذهب المالكي جدلا وتأليفا.

The country of Andalusia lived late in the country of the Islamic Orient, unlike what was the case in the country of the Islamic Orient. It remained weak until Andalusia until the 4th century AH/ 10 AD, after the decline of the Umayyad state and weakening its control of the currents and sects coming from abroad, for the Maliki jurists remained masters of the situation. In directing the authority in rejecting their refusal, a jurisprudent, a jurist, the best of them, the truth of the matter; This is by giving precedence to opinion over tradition, in addition to the weakness of the debaters of the incoming jurisprudential schools, with the exception of his record of the apparent doctrine, where its owner continued to fight and struggle alone on the Andalusian jurisprudential arena, after the princes and jurists gathered on him; Including the delay in the stability of the schools of jurisprudence such as the Hanafis, Shafi’is and Zahiriyya for a period of time, and that was after the decline of the Umayyad state and the advent of the era of the sect states, yet this jurisprudential diversity remained covered by the predominance of the Maliki school of controversy and composition.
ISSN: 1112-993X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.