المستخلص: |
تناول المقال تعليم اللغة العربية وتعلمها. وأوضح أن اهم التحديات التي تواجهها تعليم اللغة العربية أن أطفالنا قبل التحاقهم بالمدرسة لا يتعرضون للغة العربية الفصحى بل يكتسبون الكثير من اللهجات العامية في المنزل حيث يفرض طبيعة ازدواجية للغتهم فيظهر للغة شكلان مختلفان يتمثلان في أنه على الناطق بالعربية. وبين أن ميل المعلمين والمحاضرين الجامعيين لا ننسى إلى استخدام العامية في التدريس علمًا أن الفصحى لما لها من نظام نحوي وألفاظ معجمية أكثر ثراء. وتطرق إلى أن الارتقاء بتدريس اللغة العربية بوضع أهداف محددة وقابلة للقياس الكمي تعلم الأطفال بدعم حكومي وبناء جسور الانتقال من العامية إلى الفصحى بتحديد المشترك بينهما حيث تضافرت جهود أولياء الأمور والمؤسسات الإعلامية والتعليمية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الارتقاء بتدريس اللغة العربية يوضع أهداف محددة وقابلة للقياس الكمي لنواتج تعلم الأطفال بدعم حكومي وبناء جسور الانتقال من العامية إلى الفصحى بتحديد المشترك بينهما وتضافر جهود أولياء الأمور والمؤسسات الإعلامية والتعليمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|