ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقة بين مهارات اللغة العربية والتفكير

المصدر: صحيفة التربية
الناشر: رابطة خريجى معاهد وكليات التربية
المؤلف الرئيسي: خير الله، أسامة عبدالنبي عبداللاه (مؤلف)
المجلد/العدد: س68, ع1,2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 28 - 39
ISSN: 0036-2654
رقم MD: 1371106
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن العلاقة بين مهارات اللغة العربية والتفكير. وأوضحت أن عملية تعليم اللغة العربية وتعلمها من القضايا التروية المهمة التي يجب أن تشغل بال التربويين والباحثين المهتمين باللغة العربية، لأنها رمز الكيان وعنوان الشخصية، ومستودع التراث الحضاري، وهي منهج المرء للتعبير عن مشاعره وعواطفه ورغباته واحتياجاته. وذكرت أهم المهارات، منها مهارة الاستماع وعلاقتها بالتفكير، يعد الاستماع فنا لغويا وشرطا للنمو الفكري، ولكنه مهمل في مناهج تدريس اللغة العربية بسبب ضعف الإدراك بطبيعة عملية الاستماع، وكرر لفظ الاستماع في القرآن وتقديمه على البصر وهذا، تأكيداً على أن طاقة السمع أدق وأرهف وأرق من طاقة البصر، الاستماع عملية معقدة، وعلى المستمع أن يتابع المتكلم متابعة سريعة تحقيقاً للفهم والتحليل والتفسير والنقد والتقويم. وأشارت إلى مهارة التحدث وعلاقتها بالتفكير يتطلب هذا العصر والنمط المتسارع اللجوء لعملية التفكير بشكل كبير من أجل أن ينتقي الإنسان كلماته وفكره، ويخطط ويفكر جيدا في كل ما يقوله. وأكدت على أن التحدث من أهم أهداف التواصل اللغوي بالنسبة للمتعلم، وتعد لغة الكلام الأهمية الكبرى والمكانة القصوى للإنسان لأنها لغة العقل المفكر والمدبر والذهن الناطق والخيال الخصب. وركز على مهارة القراءة وعلاقتها بالتفكير، مهارة الكتابة وعلاقتها بالتفكير. واختتمت الورقة بالإشارة إلى التواصل اللغوي يكون من خلال مهارات اللغة الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة، وهي التي تمثل أشكال الاستخدام اللغوي، وكل مهارة تمثل أهمية في ذاتها وأهمية بالنسبة للمهارات الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 0036-2654