LEADER |
02723nam a22002057a 4500 |
001 |
2123615 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|9 719108
|a عبدالعالي، مؤمن
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a تمثل العالم عند الأشاعرة
|
260 |
|
|
|b مركز دراسات الوحدة العربية
|c 2023
|g أبريل
|
300 |
|
|
|a 118 - 138
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سعى المقال إلى التعرف على تمثل العالم عند الأشاعرة. تعد مسألة السببية أول ما ظهر في الفلسفة اليونانية حينما قال طاليس بأن مبدأ العالم هي الماء، ولكن بظهور القرآن ستظهر إشكاليات عقائدية أهمها مشاركة الملائكة في الحروب والغزوات، وربط ما هو طبيعي بما هو ميتافيزيقي كربط الموت بالملائكة وغيرها. وتناول مسألة خلق القرآن وقدمه؛ حيث ينص القرآن الكريم على أن الله قد خلق العالم في أكثر من آية منها ما جاء في (سورة الزمر، آية 62). وأكد على اعتماد الأشاعرة على مجموعة من الأدلة لإثبات حدوث العالم ومنها دليلين وهما نظرية الجوهر الفرد وإثبات حدوث العالم من وجهة نظر فخر الدين الرازي لإثبات الجزء الذي لا يتجزأ، ومبدأ السببية وإثبات حدوث العالم من خلال وجهة نظر أبي حامد الغزالي. واختتم المقال بالإشارة إلى نقد ابن رشد لتمثل العالم عند الأشاعرة ورفضه للطريقة التي استعملوها لإثبات وجود الله بالعقل، وأن أفضل دليل على إثبات الخالق تعالى بحسب ابن رشد هو دليل العناية الإلهية؛ إذا سخر الله الأشياء لمصلحة الإنسان وجعلها منسجمة مترابطة؛ وهذا الانسجام لا يدل إلا على امر واحد وهو وجود صانع لهذا العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|
653 |
|
|
|a الفكر الإسلامي
|a الفرق الإسلامية
|a فرقة الأشاعرة
|a الفلسفة الإسلامية
|a مذهب المعتزلة
|
773 |
|
|
|4 العلوم السياسية
|6 Political Science
|c 007
|e The Arab Future
|f Al-mustaqbal al-’arabī
|l 530
|m مج45, ع530
|o 0351
|s المستقبل العربى
|v 045
|x 1024-9834
|
856 |
|
|
|u 0351-045-530-007.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a EcoLink
|
999 |
|
|
|c 1372150
|d 1372150
|