ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المخصوص بالتكليم من الأنبياء والمرسلين: هل كلام الله مشافهة بلا واسطة في الدنيا مختص بموسى عليه السلام، أم يشركه فيه غيره؟

المصدر: مجلة الدراسات العربية
الناشر: جامعة المنيا - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الدبيخي، سليمان بن محمد بن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع46, مج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يونيو
الصفحات: 1925 - 1952
ISSN: 1110-6689
رقم MD: 1375685
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المخصوص بالتكليم من الأنبياء والمرسلين... هل كلام الله مشافهة بلا واسطة في الدنيا مختص بموسى عليه السلام أم يشركه فيه غيره. يعتبر مذهب أهل السنة في صفة الكلام لله تعالى هو ما دل عليه الكتاب والسنة من أن الله تعالى يتكلم بكلام حقيقي غير مخلوق متى شاء كيف شاء بما شاء بحرف وصوت لا يماثل كلام المخلوقين. وتحدث عن مراتب التكليم وهي التكليم مشافهة بين الله تعالى ورسوله بلا واسطة، ومرتبة الوحي الخاص بالأنبياء، والتكليم بواسطة الرسول الملكي. وأشار إلى أقسام التكليم والعلاقة بينه وبين الوحي وهما قسمان العام وهو إيصال المراد بطرق متعددة والمذكور في سورة الشورى فيدخل فيه الوحي، والخاص وهو التكليم بلا واسطة والمذكور في حق موسى عليه السلام في سورة النساء فكان قسيما للوحى. وتطرق إلى الأدلة على تكليم الله تعالى لموسى عليه السلام، ومنها ما جاء في القرآن الكريم في (سورة الأعراف، آية 144)، ومن أدلة السنة حديث المحاجة بين موسى وآدم عليهما السلام. وعرض الأقوال في مسألة المخصوص بالتكليم؛ حيث اختلف أهل العلم في هذا على قولين الأول أن هذا خاص بموسى عليه السلام دون غيره من الرسل، والثاني أن التكليم ليس خاصا بموسى عليه السلام بل يشاركه فيه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، والراجح أن اختصاص موسى عليه السلام بهذه الفضيلة على ما جاء في القول الأول لقوة الأدلة ووضوحها. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن ظواهر النصوص تدل على اختصاص موسى عليه السلام بهذا التكليم لذلك عرف بــــــــ كليم الرحمن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1110-6689

عناصر مشابهة