ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر أحداث العقد الأخير على الفجوة النوعية لقوة العمل في مصر"2010-2020"

العنوان بلغة أخرى: "The Impact of the Last Decade Events on Gender Gap of the Laboure Force in Egypt "2010-2020
المصدر: السكان : بحوث ودراسات
الناشر: الجهاز المركزي المصري للتعبئة العامة والإحصاء
المؤلف الرئيسي: عبدالجليل، إيمان محمد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسين، حنان حسن (م. مشارك), كامل، آية فوزي (م. مشارك), عبدالحميد، أميرة شاهر (م. مشارك), السيد، سارة محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع103
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يناير
الصفحات: 143 - 178
رقم MD: 1382727
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث التعرف على الفجوة بين الجنسين في قوة العمل ومعدلات المساهمة ومعدلات التشغيل والبطالة في ظل أحداث العقد الأخير وبخاصة أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير (2011 م) وجائحة كورونا في أوائل عام (2020 م). اعتمد على المنهج التحليلي الوصفي للبيانات. أوضح هيكل قوة العمل ومعدلات المساهمة في مصر في ظل أحداث العقد الأخير. وأكد على أن مصر تعاني من تزايد مشكلة البطالة خاصة بعد تزايد أعداد العاطلين عقب ثورة يناير، لذا عمل على إيضاح معدلات البطالة لكلا من الذكور والإناث وكذلك الفجوة النوعية وفقا لفئات السن، والحالة التعليمية، ومحل الإقامة. ومن خلال التوزيع النسبي يلاحظ استحواذ القطاع الخاص على النصيب الأكبر في نسبة المشتغلات والمشتغلين خلال سنوات الدراسة، كما يتضح ارتفاع نسبة المشتغلين الذكور مقارنة بالمشتغلات الإناث في نفس القطاع. واختتم البحث بتقديم مجموعة من النتائج من أهمها: أن جائحة كورونا أثرت بشكل كبير على قوة العمل فقد ارتفعت قيمة الفجوة في قوة العمل بين عامي (2019، 2020) بحوالي نقطتين مئويتين بين الإناث، وتركز أعلى معدلات بطالة للأفراد بين حملة المؤهلات العليا (جامعي فأعلى وفوق جامعي) مقارنة بباقي الحالات التعليمية، كما توصل إلى أن ثورة يناير (2011) وجائحة كورونا أظهرت بعض التأثيرات السلبية على المشتغلات في القطاع غير الرسمي بصفة عامة واتجاه الإناث إلى العمل لدى الأسرة بدون أجر وذلك لقلة فرص العمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024