ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القيادة والقياد في توات خلال العهد الاستعماري: القايد مولاي لحسن الرفاني نموذجا "1895-1958 م."

العنوان بلغة أخرى: Traditional Chiefs in Tawat during the Colonial Era: Commander Moulay Hassan Raggani as an Example "1895-1958"
المصدر: مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية
الناشر: جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية
المؤلف الرئيسي: بن دارة، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bendara, Mohammed
المجلد/العدد: مج8, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: جوان
الصفحات: 761 - 782
ISSN: 2437-0584
رقم MD: 1390711
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاستعمار الفرنسي | توات | رقان | القياد | مولاي لحسن الرفاني | French Colonization in Southwest of Algeria | Traditional Chiefs | Touat | Reggan | Moulay Lahssen Reggani
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: من الجوانب المسكوت عنها في تاريخنا الجزائري المعاصر هو الجانب المتعلق بفئة "الزعماء الأهليين" (les chefs indigènes) الذين كانوا يمثلون مسؤوليين على السكان الأهالي، والذين كانوا يندرجون تحت مسمى "القياد"، سواء كانوا شيوخا أو آغات أو باش آغات، والذين كانوا يعملون كأعوان للإدارة الاستعمارية في سياسة وتسيير الأهالي. لقد درجت مختلف الأدبيات وبالأخص أدبيات الثورة - على تصويرهم في صورة الفئة المستفيدة من النظام الاستعماري، التي من أجل تحقيق مكاسب مادية دنيئة ضحت بمجتمعها وتحولت إلى سوط في يد المستعمر الجلد شعبها. وبالرغم من صحة هذه النظرة إلى حد بعيد، فلا شك أن هناك بعض الاستثناءات. فهل يمكن اعتبار مولاي لحسن الرقاني، قائد رقان أحدها؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه في هذا المقال.

Amongst the aspects of our contemporary national history that is unknown, especially during the colonial era, is the perspective concerning the “traditional chiefs” (indigenous chiefs). It is this high social status that was at the service of the colonial administration and became an auxiliary in the administration of the country and its “indigenous population”. An abundant literature- most especially emanating from the Algerian Revolution- never cease to taxing this category of citizens for denying their belongingness and selling it to colonialism to become a whip against their own people. Surely, there is a lot of truth in this qualification, but certainly there are exceptions! Could Moulay Lahssen Régani be one? A response to this question is the subject matter or even the focal point of this article.

ISSN: 2437-0584