ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاج النفسي بالفن في الممارسة الخاصة مع فتاة مراهقة مصابة بحالة Asperger

العنوان بلغة أخرى: Art Psychotherapy in Private Practice with an Adolescent Girl with Asperger's Syndrome
المصدر: المجلة المصرية للدراسات المتخصصة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية النوعية
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، مصطفى محمد عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع39
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يوليو
الصفحات: 20 - 48
ISSN: 1687-6164
رقم MD: 1404703
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلاج النفسي بالفن | Art Psychotherapy | Asperger's Syndrome
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: كتبت الباحثة Julia Meyerowitz–katz باستثناء تحليلات شخصية مختصرة عن الممارسات العلاجية الخاصة كتبها اثنين من المعالجين بالفن في إحدى الجمعيات البريطانية للعلاج بالفن a British association of art therapists، في دوريتها تحت عنوان "موجز الأنباء" News briefing، وهما Wilson (2006) وHeger (2006) لا يوجد مرجعيات في التاريخ البحثي للعلاج بالفن حول هذا السياق للممارسة العلاجية الخاصة. إنني أتمنى أن هذه المساهمة التي قدمتها تحفز على مزيد من التفكير والمناقشة حول المعالجين بالفن الذين يعملون داخل سياقات خاصة مثلي. إن معظم بحث العلاج بالفن مع الأطفال تميل إلى التركيز على العمل مع الأطفال ولا تعطي اهتماما كافياً للعمل مع الآباء والأمهات لهؤلاء الأطفال أو غيرهم من يتولون رعايتهم، وأنا أعتقد أن الحالة التي قدمتها هنا تشرح لنا كم هي قيمة العمل مع الآباء والأمهات وغيرهم من أولياء الأمور، كما أعتقد أن هذه مساحة تستحق المزيد من اهتمامنا. كما أرى أنه من المهم أيضا توازي الجلسات العلاجية واتزانها، والذي في الغالب يكون على أساس أسبوعي، وهو الأفضل من واقع خبراتي العملية، أما خبرتي كمشرفة تقترح أن المعالجين الممارسون للفن يميلون إلى ذلك البناء. ومن المحتمل ألا نأخذ في اعتبارنا أن هذا البناء هو بناء جامد غير قابل للتغيير أو التعديل فيه، أو أننا لابد من الالتزام به على حالته، لكن لابد أن يكون بناءا مرنا يسمح بتنظيم مسار العلاج حسب درجة التقدم فيه ويسمح بزيادة وتيرة وعدد الجلسات العلاجية بما يدعم النمو العلاجي.

Other than brief personal accounts of setting up in private practice by two art therapists in a British Association of Art Therapists' News briefing (De Heger 2006; Wilson 2006), I haven't found any references in the literature to art therapy in this context. I hope that this contribution will stimulate further thinking and discussion about art therapists working in private practice. Most of the art therapy literature on working with children tends to focus on work with the children and does not address working with parents or carers. I think that this case illustrates how valuable work with parents and carers can be, and I think this is an area that deserves our attention. Equally important are considerations about frequency of sessions. My experience of teaching on training courses is that the model that is offered to students is of weekly sessions. My experience as a supervisor suggests that practising art therapists tend to continue with this structure. Perhaps we might consider that this is not a structure that we should adhere to rigidly, as it seems that increasing the frequency of sessions can significantly support therapeutic growth.

ISSN: 1687-6164

عناصر مشابهة