ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخطاب التربوي الأسري وتحقيق التربية الوجدانية للفرد

المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة بنها - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: السيد، ليلى محمد توفيق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السيد، نادية حسن (م. مشارك م. مشارك)
المجلد/العدد: مج 23, ع 89
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: يناير
الصفحات: 263 - 283
ISSN: 1110-2411
رقم MD: 141596
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

336

حفظ في:
المستخلص: انطلاقاً من أن الأسرة هي المحضن التربوي لبناء وجدان الفرد السليم، ولها التأثير الأعظم في توجيه وبلورة بنائه النفسي والوجداني إيجاباً وسلباً، فيجب عليها أن تهتم قبل كل شيء بالتعرف على الصفات والقدرات العقلية والنفسية والوجدانية والجسمانية المرغوبة للفرد، حتى تأخذ بيده لتنمية قدراته، وتشكيل تفكيره، وبناء وجدانه بناء سليماً، من أجل بذر أسمى القيم وتفجير أعلى الطاقات، وتنمية أفضل القدرات في خدمة نفسه ومجتمعه. كما تعد الأسرة هي المدرسة الأولى للتعلم الوجداني السوي، حيث يتعلم الأبناء كيف يشعرون بأنفسهم، وكيف يستجيب الآخرون لمشاعرهم وعواطفهم وانفعالاتهم، وكيف يحددون اختياراتهم كرد فعل لهذه الاستجابات، هذا التعلم لا يتوقف فقط على ما يقوله ويفعله الآباء مباشرة مع الأبناء، بل أيضاً ما يقدمونه لهم من نماذج في كيفية تعاملهم معهم، وكيف يتبادلون المشاعر هم أنفسهم فيما بينهم. قضية البحث: تتحدد قضية البحث في التساؤل الرئيسي التالي: كيف يمكن أن يسهم الخطاب التربوي الأسري في تحقيق تربية وجدانية سليمة للفرد؟ منهج البحث: المنهج الوصفي. أهداف البحث: استهدف البحث الحالي بيان دور الأسرة في تأصيل وتحقيق التربية الوجدانية للفرد على أسس علمية صحيحة وعلى قواعد الثوابت القيمية الوجدانية السليمة، وذلك في ضوء الخطاب الوجداني الأسري للفرد. أهمية البحث: تتبع أهمية البحث من الدور المتعاظم للأسرة في تكوين ضمير الطفل/ الفرد، وصياغة وجدانية، وتشكيل بنائه النفسي، فمنها يكتسب الطفل/ الفرد مثله العليا ومعاييره واتجاهاته الوجدانية.

ISSN: 1110-2411
البحث عن مساعدة: 754075 773287

عناصر مشابهة