LEADER |
03210nam a22002057a 4500 |
001 |
2168532 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 532313
|a المسكينى، أم الزين بنشيخة
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a كينونة المكتوب:
|b الأدب بما هو "أعجوبة لغوية" "انطلاقا من تأويلية غادامر"
|
260 |
|
|
|b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
|c 2023
|
300 |
|
|
|a 100 - 109
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سعت الورقة البحثية إلى التعرف على الأدب كعجوبة لغوية... انطلاقاً من تأويلية غادامر. أوضحت العلاقة بين الفلسفة والأدب عموماً، وذلك ضمن منعرج برادايم اللغة الذي انخراط فيه أقطاب الفلسفة المعاصرة. وأبرزت موقع الأدب من المنظور الأنطولوجي للأثر الفني. وأشارت إلى التوصيف الذي أقترحه غادامر بأن البشر كائنات لغوية بامتياز، موضحة أن اللغة ضرب من النداء لشيء ما. وبينت أثر الأدب من المنظور الأنطولوجي للأثر الفني. وأكدت على أن الأدب أعجوبة لغوية في عين الفيلسوف، وذلك لأن مهمة الفلسفة تحديد الاشتغال على اللغة، مبينة أن الأدب ليس لغة مثل اللغة اليومية أو اللغة العلمية. وتحدثت عن الأدب بوصفه لغة شعرية، وأعجوبة لغوية، موضحاً تميزه بأنه أعجوبة لغوية بالمعاني التالية، والتي جاء منها أن الأدب مكتوب ولا يعني أنه مقروء بمعنى القراءة في طابعها المباشر الخاص بالكلام؛ وذلك لأن المرور بالمكتوب أعنى الانقطاع عن الحدث اللغوي البدائي. وتطرق إلى تمييز غادامر بين ثلاثة أنواع من النصوص، وهى النصوص المضادة، وأشباه النصوص، والنصوص الذرائع. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن التجربة الهرمينوطيقية هي شرط إمكان تحقيق المكتوب أي ظهوره مظهر الحقيقة، مبينة ما لخصه غروندان لمعالم هذه التجربة التأويلية، وجاء منها أنها هرمينوطيقا أردت أن تكون فينومينولوجيا، وليس منهجاً للتأويل، موضحة أن غرضه تحديد ما ينبغي القيام به، ووصف الفهم نفسه بما حدث في ذاته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|
653 |
|
|
|a الفلسفة المعاصرة
|a الأدب الفلسفي
|a علم التأويل
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 005
|e Hermeneutics
|l 006
|m ع6
|o 2050
|s تأويليات
|v 000
|
856 |
|
|
|u 2050-000-006-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1420602
|d 1420602
|