المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان علم زاخر ووفاء نادر. حيث دار حول الفقيد محمد محمود أبو غدير الذي تجاوز الخمسين عاما في البحث والتدريس والإعلام، وقد بدأت بذور حب القراءة لدية بفضل والده منذ أن كان في عمر الخمس سنوات، وبعد ذلك دخل كلية الآداب، وذلك لحبه للقراءة والكتابة، ومن أهم إنجازاته أنه شارك في استجواب أسرى الحرب في (67، 73)، بالإضافة إلى فوزه بجائزة الترجمة الأولى عن كتابه "الحساب القومي"، كما أكد على حرصه الدائم في الإسهام في تأسيس المناهج والمقررات وتولى سيادة الإشراف على الرسائل العلمية، كما يعد أبو غدير القدوة التي يجب الاقتداء بها علميا وأخلاقيا، ويعد الأب الروحي لتلامذته. وفي الختام أكد على كلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر قد كرمته بوضع اسمه على إحدى مدرجات الكلية تخليدا لذكراه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|