ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخطوات الوقائية والعلاجية لمك...>الوصف

الخطوات الوقائية والعلاجية لمكافحة العصبية المذهبية في بلاد الشام عصر سلاطين المماليك "648-923 هـ. / 1250-1517 م."

العنوان بلغة أخرى: Preventive and Therapeutic Steps to Combat Sectarian Fanaticism in the Levant during the Era of the Mamluk Sultans "648-923 AH / 1250-1517 AD"
المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: ماضي، أحمد حسين السيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Madi, Ahmed Hussein Al-Sayed
مؤلفين آخرين: حسين، حمدي عبدالمنعم محمد (م. مشارك) , ناصف، أحمد عبدالسلام (م. مشارك) , فياض، محمد السيد محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع51
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أبريل
الصفحات: 1250 - 1281
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 1428031
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
العصبية المذهبية | الخطوات العلاجية | العقوبات الشرعية | عصر سلاطين المماليك | بلاد الشام
كلمات المؤلف المفتاحية:
الخطوات الوقائية | العصبية المذهبية | عصر سلاطين المماليك | Preventive Steps | Sectarian Nervousness | The Era of the Mamluk Sultans
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: لم تكن رغبة بعض سلاطين المماليك وبعض أمرائهم صادقة -إلى حد كبير- في التصدي للعصبية المذهبية ومحاربتها أو إطفاء جذوتها بصورة جادة مع قدرتهم على ذلك، بل انتفع بعضهم منها، وحاولوا توجيهها أحيانا لصالحهم، إلا أن الآثار السلبية للعصبية المذهبية والدينية على دولة المماليك بوجه عام، وعلى المجتمع الشامي بوجه خاص، أوجبت على بعضهم التحرك أحيانا لإنقاذ الموقف، وكان حتما ولزاما وجود خطوات وقائية وعلاجية، مع دعوات إصلاحية في بعض الأحيان؛ من أجل اتباع الحق ونبذ التعصب والخلاف؛ حماية للمجتمع من الخطر الداهم للعصبية المذهبية، وحفظا منهم لوحدة الصف وعدم التشرذم، وكان على رأس هؤلاء الداعين لها والقائمين بها بعض الساسة وأولي الأمر. - أوقف بعض السلاطين التنازع بين أتباع الفرق والمذاهب بصورة حازمة حال اتساعه وخروجه عن المألوف، كما انتبهوا إلى الدخلاء فقاموا بطرد دعاة الفتنة من المتعصبين من مفسدي العقائد، وقاموا بضبط أمور السفر والهجرة ومنع بعض المتعصبين من قدوم البلاد، والإعلان بعقوبة المتعصبين المعتدين، فضلا عن ذلك استتابة واستمالة بعض الفئات المتعصبة التي تحدث جرائما بين الحين والآخر، ثم تجنيدهم للقيام بأعمال صالحة. كشيعة العربان والتركمان الشيعة، علاوة على الإصلاح الإداري ومحاولة التسوية بين المذاهب في التعددية بالبلاد التي ليس بها إلا القاضي الشافعي؛ تلبية لأتباع المذاهب الأخرى، كل ذلك بصورة تؤكد قدرتهم على إنهاء العصبية المذهبية شريطة حضور عزمهم ونيتهم الصادقة. - لم ينخرط كل العلماء وأتباع المذاهب والفرق في دوامة التعصب، بل تصدى بعضهم عمليا لتعصب بعض إخوانهم من العلماء، وذلك بمعارضتهم والرد عليهم، أو عن طريق المباهلات والتلاعن، مع إصدار الأحكام وتوقيع العقاب العادل؛ ثم بإقامة الحدود والعقوبات الشرعية؛ فهناك علماء لا يخافون.

-The desire of some of the Mamluk sultans and some of their princes was not sincere- to a large extent- in confronting sectarian fanaticism and fighting it or extinguishing its embers in a serious manner despite their ability to do so. Rather, some of them benefited from it, and tried to direct it sometimes in their favor, but the negative effects of sectarian and religious fanaticism on the Mamluk state in one way In general, and on the Levantine community in particular, it required some of them to take action sometimes to save the situation, and it was inevitably and necessary to have preventive and remedial steps, with calls for reform at times; In order to follow the truth and reject intolerance and disagreement; To protect society from the imminent danger of sectarian fanaticism, and to preserve the unity of ranks and non-fragmentation, and at the head of those calling for it and those in charge of it were some politicians and those in authority. -Some sultans stopped the conflict between the followers of the sects and sects firmly in the event of its expansion and departure from the ordinary, and they also paid attention to the intruders, so they expelled the advocates of sedition among the fanatics who corrupt the beliefs, and they controlled travel and immigration matters and prevented some fanatics from coming to the country, and announced the punishment of the transgressor fanatics, as well as This is to respond to and win over some fanatical groups that commit crimes from time to time, and then recruit them to do good deeds. Like the Shiite Arabs and the Shiite Turkmen, in addition to administrative reform and an attempt to reconcile the sects in pluralism in the country that has only the Shafi’i judge; To meet the followers of other sects, all of this in a way that confirms their ability to end sectarian fanaticism, provided that their determination and sincere intention are present. Not all scholars and followers of sects and sects got involved in the spiral of intolerance. Rather, some of them practically confronted the intolerance of some of their fellow scholars, by opposing them and responding to them, or through flattery and curses, while issuing judgments and imposing just punishment. then by establishing legal punishments and punishments; There are scientists who are not afraid.
ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.