ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









قراءة في المقدمات النثرية لأمسيات نزار قباني الشعرية

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الراعي، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س62, ع718,719
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: آب
الصفحات: 307 - 316
رقم MD: 1437567
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: قدمت الورقة البحثية قراءة في المقدمات النثرية لأمسيات نزار قباني الشعرية. أشارت إلى عرضه لقراءة دواوينه، ونقادها، ورؤيته للشعر، موقفه من الإبداع فيه، وذلك في كتابه (قصتي مع الشعر)، الذي نشر في سبعينيات القرن الماضي. وأكدت على أنه قطباً شعرياً إلى جانب أدونيس، والماغوط، مبينة أنه لازال الشعر السوري نابع من القاموس اللغوي لهؤلاء الثلاثة. وأوضحت عدم اقتصاره على مدونته الإبداعية على الشعر وحسب، حيث بلغ في صفحاته النثرية ما قارب الشعر. وأظهرت مدى ارتباطه بطلاب سورية والشعر. وأوضحت رؤيته لبيروت على أنها أنثى متعبة، حيث أنسن المدينة ورسمها بروح وجسد وعينين متعبتين وشعر طويل. وتطرقت إلى إلقائه كلمة في منزل أحمد شوقي في (كرمة ابن هانئ)، وذلك بمناسبة تحويله إلى متحف. وبينت قود مقدمة الأمسيات إلى مدينة فتحت للشعر ذراعيها إلا وهى الخرطوم، موضحة أنها ذات بعد عقدي، مشيرة إلى أن الجزائر هي السيدة التي أحبها قباني مدة ثلاثين عاماً. وتحدثت عن رحلته إلى طرابلس ليبيا عام (1975). واختتمت الورقة بالاشارة إلى أن السرد الذي سعى إليه قباني وجد أنه من الأنسب قوله نثراً لا شعراً، مشيرة إلى أن سرد العلاقة العاطفية مع العاصمة العربية قدم تصوراته لعلاقة المدينة مع القصيدة، مبينة أنها لم تكن بحثاً، ولكنها كانت أقرب إلى أمنيات الشاعر، الذي تماها بين القصيدة والمدينة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة