المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على البدائل الشرعية للفائدة على القرض المصرفي. أكد على أن الإقراض هو أكثر وسائل التمويل المتضمنة للفائدة والذي احتل أهمية فائقة في أساليب تمويل في النظام المصرفي المعاصر، متطرقًا إلى معرفة كيفية استبدلها بنظام يعكس فرص تكلفة رأس المال طبقاً للمبادئ الإسلامية. واعتمد البحث على المنهج التحليل والوصفي. وعرض البدائل التي تقوم على إتباع أنماط معينة من الإقراض، مشيرًا إلى القرض الحسن والقروض المقابلة للودائع، والقروض المقدمة من الشركات أو رجال الأعمال وتسهيلات القروض الخاصة. وناقش البدائل الأخرى للتمويل، موضحًا التمويل التشاركي، وواقع وتحديات التمويل الإسلامي. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن القرض المصرفي اعتبر المحور الأساسي لعمل المصارف، ومثل الوظيفة المقابلة لوظيفة قبول الودائع، مبينًا على أنه من أهم الأدوات التي قدمها البنك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|