ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







The Dominant Structures of the Times: Late Victorian Tragedy as Critique of Romantic Ideology

العنوان بلغة أخرى: البنى المميزة للأزمنة: التراجيديا في العصر الفيكتوري المتأخر كنقد للأيديولوجيا الرومانسية
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الفيوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: Elsherif, Amr (Author)
المجلد/العدد: مج15, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يناير
الصفحات: 851 - 911
ISSN: 2357-0709
رقم MD: 1447223
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
نقد الأيديولوجيا | الأدب البسيط والتأملي | سوسيولوجيا المعرفة | الشكل السائد | الرواية الفيكتورية | التراجيديا | Ideology Critique | Naive and Sentimental Literature | Sociology of Knowledge | The Dominant | Victorian Fiction | Tragedy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: قام المفكرون والكتاب الرومانسيون بتشكيل رؤية للعالم أعادت خلق وحدة الوجود الثيولوجية في نطاق دنيوي محايث، وذلك في إطار محاولتهم للثورة على رؤية عصر التنوير العقلانية. وتم فرض هذه الوحدة الفكرية والشعورية على المجتمع الفكتوري المنقسم لأقصى درجة حتى أن الكاتب الروائي ورئيس الوزراء الإنجليزي بنجامين دزرائيلي وصفه بأنه "أمتين مختلفتين". إلا أن فرض إطار فكري موحد على مجتمع منقسم دون خلق هذه الوحدة من داخل المجتمع نفسه لا بد وأن ينتهي به الحال ليكون مجرد ستار أيديولوجي يغطي الانقسام. تستكشف هذه الدراسة كيفية كشف الأيديولوجيا الرومانسية عن نفسها في الشكل المهيمن للواقعية الرومانسية في العصر الفيكتوري المبكر. ثم تقوم بعد ذلك بفحص الشكل التراجيدي المميز للرواية في العصر الفيكتوري المتأخر لتثبت أنه نقد للأيديولوجيا الرومانسية. تسعى الرواية الرومانسية في العصر الفيكتوري المبكر لتوحيد الفرد والمجتمع، والإنسان والطبيعة والطبقات الاجتماعية المختلفة عن طريق الكشف عن الروح أو المبدأ الذي يتجسد فيهم جميعا ويوحدهم. على النقيض من ذلك، تعد البنية المميزة للتراجيديا في العصر الفيكتوري المتأخر والتي تكشف عن الصراع بين الفرد والمجتمع، والإنسان والطبيعة، والطبقات الاجتماعية المختلفة نتاجا لكشف الوحدة الرومانسية على أنها مجرد وحدة أيديولوجية. وعندما يتم الكشف عن الوحدة الرومانسية على أنها مجرد أيديولوجيا، لا يتبقى سوى التناقض الذي يهزم فيه الفرد في صراعه ضد قوة أكبر منه، مما ينتج الشكل المميز للتراجيديا.

In their attempt to move beyond the Enlightenment, Romantic writers formulated a worldview which recreated the theological unity of being on the plane of immanence. This intellectual unity was imposed on the deeply divided Victorian society which was described by Benjamin Disraeli, the British prime minister, as "the two nations". Imposing a unified intellectual framework on a sharply divided society without being able to develop it from within is bound to merely cover the division with an ideological smokescreen. This study explores how romantic ideology manifests itself in the dominant form of Romantic realism in the fiction of early Victorian writers. It, then, investigates the dominant form of late Victorian fiction in order to prove that it functions as ideology critique. Romantic fiction in the early Victorian period, on the one hand, attempts to unify the individual and society, man and nature and the different social classes through showing how they are permeated by a unifying spirit. The form of late Victorian tragedy, on the other hand, which shows the opposition between the individual and society, man and nature and the social classes is the result of debunking the faith in unity as merely ideological. When unity is exposed as merely ideological, what remains is the opposition in which the individual is defeated in his struggle against a greater power, creating, thereby, the distinctive form of tragedy. Late Victorian tragedy is, hence, the exposition of oppositions without unification.

ISSN: 2357-0709

عناصر مشابهة