ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأسباب والدوافع السياسية لإقص...>مارك

الأسباب والدوافع السياسية لإقصاء العلماء وأثرها في الدولة العربية الإسلامية في العصر الأموي "41-132 هـ. / 661-749 م."

العنوان بلغة أخرى: The Political Reasons and Motives for the Exclusion of Scholars and its Impact on the Arab Islamic State in the Umayyad Era "41-132 AH. / 661-749 AD."
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: جاسم، سهام جميل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jassim, Siham Jamil
المجلد/العدد: مج14, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 1723 - 1742
DOI: 10.33843/1152-014-001-069
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1448640
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدولة الأموية | ظاهرة إقصاء العلماء | التاريخ الإسلامي
كلمات المؤلف المفتاحية:
إقصاء | العلماء | العصر | الأموي | الأسباب السياسية | Exclusion | Scholars | Era | Umayyads | Political Reasons
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06711nam a22002417a 4500
001 2194363
024 |3 10.33843/1152-014-001-069 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a جاسم، سهام جميل  |g Jassim, Siham Jamil  |e مؤلف  |9 500698 
245 |a الأسباب والدوافع السياسية لإقصاء العلماء وأثرها في الدولة العربية الإسلامية في العصر الأموي "41-132 هـ. / 661-749 م." 
246 |a The Political Reasons and Motives for the Exclusion of Scholars and its Impact on the Arab Islamic State in the Umayyad Era "41-132 AH. / 661-749 AD." 
260 |b جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية  |c 2024 
300 |a 1723 - 1742 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تمتع العلماء في الدولة العربية الإسلامية، ولاسيما في العصر الأموي، بمكانة مميزة من قبل الخلفاء الأمويين إذ اهتموا بالعلم والعلماء، وبلغت الحركة العلمية ذروتها، إلا أن العديد من العلماء تعرضوا للإقصاء والأبعاد في العصر الأموي واختلفت الأسباب الدوافع التي أدت إلى استبعادهم وإقصائهم، وكانت الأسباب والدوافع السياسية أحد الدوافع الرئيسية وأهمها، والتي دفعت السلطة لأبعاد العلماء، فقد يكون الإقصاء لمعارضة السلطة أو الخروج عليها، أو انتقاد سياستها وهي سياسة اتبعها أكثر الخلفاء والولاة الأمويين الذين لا يسمحون بمخالفة سياستهم وسلطتهم والتي من شأنها التأثير على الأوضاع الداخلية للخلافة. وكان سبب خروج العلماء على السلطة نتيجة لسياسة بعض ولاة الخلفاء الأمويين والتي اتصفت بالشدة والعنف والقسوة. ولا سيما سياسة الحجاج بن يوسف الثقفي مما دفع عددا من الفقهاء والعلماء لمواجهة ومعارضة هذه السياسة ومحاولة الحد منها. وظهر مصدر أخر لقرار الإقصاء، في العصر الأموي فقد كان الولاة الذين يعينون من قبل الخليفة لهم الحق في إصدار قرار الإقصاء ومن ذلك ما قام به الحجاج بن يوسف الثقفي بأقصاء عدد من العلماء والفقهاء. وتعددت وسائل وأساليب الإقصاء فمنها بالقتل أو السجن أو المصادرة أو التعذيب أو النفي أو التشهير والإهانة، واستخدمت في أقصاء بعض العلماء أكثر من وسيلة واحدة قد تصل إلى ثلاثة أو أكثر معا. وما ترتب على ذلك من آثار ونتائج إيجابية وسلبية. كانت النتائج السلبية كثيرة على البلد المقصى منه عند مقارنتها بالإيجابية. كان لأقصاء العلماء أثاره السلبية على الدولة العربية الإسلامية في العصر الأموي، على البلد المقصي منه، إذ خسرت الخلافة العديد من العلماء، وكان لخسارتهم أثر كبير على الدولة. بينما كان لأقصاء العلماء وأبعادهم من مدنهم أثاره الإيجابية على المناطق التي اقصوا إليها إذ استفاد أهلها من علمهم وفضلهم.  |b Scientists in the Arab Islamic state, especially in the Umayyad era, enjoyed a distinguished position before the Umayyad caliphs, as they paid attention to science and scholars, and the scientific movement reached its peak. However, many scholars were subjected to exclusion and deportation in the Umayyad era, and the reasons and motives that led to their exclusion and exclusion differed. The political reasons and motives were one of the main and most important motives that pushed the authority to expel the scholars. Exclusion could be for opposing the authority or disobeying it, or criticizing its policy, which was a policy followed by most of the Umayyad caliphs and governors who did not allow their policy and authority to be violated, which would affect the internal conditions of the caliphate. The reason for the scholars’ departure from power was a result of the policy of some of the governors of the Umayyad caliphs, which was characterized by harshness, violence, and cruelty. Especially the policy of Al-Hajjaj bin Yusuf Al-Thaqafi, which prompted a number of jurists and scholars to confront and oppose this policy and try to limit it. Another source of the exclusion decision appeared in the Umayyad era. The governors who were appointed by the Caliph had the right to issue the exclusion decision, including what Al-Hajjaj bin Yusuf Al-Thaqafi did by excluding a number of scholars and jurists. There were many means and methods of exclusion, including killing, imprisonment, confiscation, torture, exile, or defamation and insults. More than one method was used to exclude some scholars, which could reach three or more together. And the resulting positive and negative effects and results. There were many negative consequences for the excluded country when compared to the positive ones. The exclusion of scholars had negative effects on the Arab Islamic state in the Umayyad era, on the country they were excluded from, as the caliphate lost many scholars, and their loss had a major impact on the state. While the exclusion of scholars and their deportation from their cities had positive effects on the areas to which they were excluded, as their people benefited from Teach them and favor them. 
653 |a الدولة الأموية  |a ظاهرة إقصاء العلماء  |a التاريخ الإسلامي 
692 |a إقصاء  |a العلماء  |a العصر  |a الأموي  |a الأسباب السياسية  |b Exclusion  |b Scholars  |b Era  |b Umayyads  |b Political Reasons 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 التاريخ  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 History  |c 069  |e Journal Of Babylon Center For Humanities Studies  |f Mağallaẗ markaz Bābil li-l-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 001  |m مج14, ع1  |o 1152  |s مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية  |v 014  |x 2227-2895 
856 |u 1152-014-001-069.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1448640  |d 1448640 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.