ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية الغزل العذري للناقد يوسف سامي اليوسف

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: علي، زينب ميثم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: مايو
الصفحات: 150 - 152
رقم MD: 1450367
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 02577nam a22002057a 4500
001 2196124
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |a علي، زينب ميثم  |e مؤلف  |9 661349 
245 |a نظرية الغزل العذري للناقد يوسف سامي اليوسف 
260 |b مركز العبيكان للأبحاث والنشر  |c 2023  |g مايو 
300 |a 150 - 152 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرضت الورقة نظرية الغزل العذري للناقد يوسف سامي اليوسف. مشيرًا إلى وضع اليوسف نظرية مكتملة الأركان بالغزل العذري بجانبي التنظير والتطبيق، وكان لليوسف مبررات للنزوع لهذا الموضوع فثمة أسباب دعته للكتابة بموضوع الغزل العذري، وهي دوافع عامة وخاصة، وقد عزا العامة إلى أن هؤلاء الناس قد أنجزوا أخصب مرحلة غزلية في تاريخ الشعر العربي، فضلًا عن قدرتهم العارمة على إقناع القارئ بعدالة القضية الاجتماعية التي يدافعون عنها، كما مر الغزل العذري بمراحل عديدة ففي العصر الراشدي كان غزلًا عذريًا موجوعًا، لأن كتابه رضوا بكبت غرائزهم، وأن سر تفوق المحور العذري هو الصدق الوجعي الذي يبثه الشعراء، وهنا نجد اليوسف يشدد على قيمة أن الوجع والقهر ينتجان لنا أدبًا عظيمًا خالدًا متفردًا بفكرته لذا نجده يفسر لنا معنى العشق كما رآه داخلي وخارجي، الخارجي هو الكلي المطبق، والداخلي هو التفجير الفوار. فاليوسف آمن بمقولة أنا أعشق إذن أنا موجود، ونبذ مجتمعه الذي وجده رهين محبسين هما المجتمع والغرائز، ففهم العشق على أنه نزوع إلى السكينة، وشدد أن فهمه أمر ضروري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a الفنون الأدبية  |a فن الغزل  |a الغزل العذري  |a الشعر العربي 
773 |4 دراسات ثقافية  |6 Cultural studies  |c 048  |e Fikr Magazine  |l 037  |m ع37  |o 0780  |s مجلة فكر  |v 000 
856 |u 0780-000-037-048.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1450367  |d 1450367 

عناصر مشابهة