العنوان بلغة أخرى: |
Preponderance External Matters for Fundamentalists: Its Concept and Forms |
---|---|
المصدر: | حولية كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة |
المؤلف الرئيسي: | أحمد، أحمد صابر إبراهيم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Ahmed, Ahmed Saber Ibrahim |
المجلد/العدد: | مج25, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
التاريخ الهجري: | 1445 |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 309 - 376 |
رقم MD: | 1463932 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
مفهوم | صور | التعارض | التعادل | الترجيح | الأمور الخارجية | Concept | Images | Conflict | Equivalency | Preponderance | External Matters
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعمد البحث إلى: بيان قسم من أقسام الترجيح، والذي يعتمد عليه المجتهد في استنباط حكم الشرع عند انعدام المرجحات الأخرى من قبل: السند، أو المتن، أو مدلول اللفظ، وهو: المرجحات بالأمور الخارجية، وبما أن الترجيح أحد طرق دفع التعارض الواقع بين الأدلة، وأحد أهم أبواب علم أصول الفقه التي لا غنى للأصولي عنها، ولا يعدمها أي طالب علم، أو أي مدافع عن الإسلام؛ فقد اعتنى الأصوليون بهذا الباب أيما عناية؛ إذ المتمسك به يتمكن بذلك من رد ودفع شبه المغرضين الحاقدين على الإسلام القائلين: بوجود تعارض، وتناقض حقيقي بين الأدلة، مشوهين بذلك صورة الإسلام، ثم إن المتحصن بقواعد الترجيح وأقسامه يكون على يقين وبينة من سمو ورفعة الشريعة الغراء عن التعارض والتناقض والقصور، ففقه الترجيح بين الأدلة التي ظاهرها التعارض هو سر الاجتهاد؛ وبمعرفة فقه التعارض والترجيح يصل الباحث - عن الأحكام الشرعية - إلى درجة الاجتهاد، كما أن فقه الأولويات يعتمد في مقامه الأول على قواعد التعارض والترجيح، بسبب تزاحم المصالح والمفاسد، والترجيح بينها من عمل المجتهد، الذي يكون بحاجة إلى تحصيل علوم كثيرة، ومهارات عقلية كبيرة، وإدراك لقواعد كثيرة جدا لها صلة وثيقة بالترجيح، أو لإظهار المميزات التي ستكون علامات، وأمارات هادية في عملية الترجيح. The research aims to explain one of the preponderance sections, which the mujtahid depends on to deduce the rule of Sharia in case of the lack of reasons of other preponderances by the Sanad (chain of transmission), the Mutun (body), or the meaning of the word. Preponderance is one of the ways to push back the conflict between the evidence and it is consider one of the most critical chapters of jurisprudence, which no fundamentalist, scholar, or defender of Islam would dispense with. Therefore, fundamentalists have taken great care of this section, as the adherents to it can respond and repel the doubts introduced by the tendentious haters of Islam who say there is a real contradiction and conflict between the evidence, thus distorting the image of Islam. Moreover, those who are fortified by the rules of preponderance and its divisions are certain and aware of the superiority and elevation of the Sharia above conflict, contradiction, and shortcomings. The secret of ijtihad is the jurisprudence of preponderance the evidence that appears to contradict. Knowing the jurisprudence of conflict and preponderance raises a researcher of Sharia to the degree of ijtihad. The jurisprudence of priorities depends in its first place on the rules of conflict and preponderance because of the competing benefits and harms. The preponderance between them is the role of the mujtahid, who needs to acquire abundant knowledge, excellent mental skills and the understanding of many rules that are closely related to preponderance or to show the features that will be guiding signs in the preponderance process. |
---|