المصدر: | إبداع - الإصدار الرابع |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | مامبرول، نصرالله (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | يس، أسماء (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع45 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 86 - 89 |
رقم MD: | 1470083 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
أشار المقال إلى ما بعد الكولونيالية... والنظرية الأدبية والنقد. تناول تحليلاً نقديًا للتاريخ والثقافة والأدب وأنماط الخطاب في دول العالم الثالث، وبالتحديد في أفريقيا وآسيا وجزر الكاريبي وأمريكا اللاتينية، متطرقًا إلى الاهتمام بدارسة ما بعد الكولونيالية وما بعد الاستعمار، الذي بدأ في وقت مبكر من عصر النهضة، وصولاً إلى مرحلة إنهاء الاستعمار، الذي تضمن استعادة الثقافات الأصلية وإعادة تشكيلها، ومرحلة سيطرة الشركات متعددة الجنسيات على العالم، مشيرًا إلى وجود السكان الأصليون والمهمشون في البلاد المستعمرة أصواتهم في الأدب. وبين أن الآخر انطوى على مفهومين (الآخر الغريب، والآخر الشيطاني. وتطرق إلى إشارة مصطلح الشتات إلى حال الأشخاص الذين نزحوا أو تفرقوا عن أوطانهم، مبينًا أن التهجين والاندماج هو ما أطلق على حالة الفصام لدى المهاجر. وأوضح أن الوعي المزدوج، مفهوم رئيسي صاغه و.إ.ب دو بواو، وهو يردد أصداء آراء فرانز فانون عن النفس المنقسمة إلى بشرة سوداء وأقنعة بيضاء. وبين أن التبعية مصطلح وضعه أنطونيو جرامشى، للإشارة إلى الطبقة العاملة، موضحًا أن التقليد أو المحاكاة علاقة متناقضة بين المستَعمر والمستعمِر. وتطرق إلى أنه وبعد سنوات طويلة من القمع الإمبريالي ومحو الهوية، أصبح كتاب دول العالم الثالث مهتمين للغاية، وحريصين بشكل كبير على الكتابة عن تاريخهم الأصلي، مشيرًا إلى إدراك كتاب ما بعد الاستعمار دورهم في بناء الأمة. وبين أن العرق وفقاً لـ مايكل بانتون، هو مفهوم أساس التمييز وعدم التمكين، حيث أصبح فئة مركزية في النظرية الاجتماعية والسياسية والثقافية. وناقش الخطاب الجندرى، والجنسانى في فترة ما بعد الاستعمار، موضحًا استلزام هيمنة الرجل الأسود والمرأة البيضاء على حركة الحقوق المدنية والدعاية النسوية، وظهور النسوية السوداء. واختتم المقال ببيان أن الاستعمار الجديد أشار إلى استمرار الهيمنة الاقتصادية والاستغلال الاقتصادي لبلدان العالم الثالث (الحرة سياسيا) من قبل القوى الإمبريالية الأوروبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|