ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جواز النسخ عقلا إلى بدل وإلى غيره في القرآن الكريم

المصدر: مجلة كلية العلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عبدالله، فارعة عبدالعزيز علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: النجار، إبراهيم محمود إبراهيم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع29
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الصفحات: 527 - 546
ISSN: 1812-125X
رقم MD: 1485678
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02348nam a22002177a 4500
001 2229158
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 788413  |a عبدالله، فارعة عبدالعزيز علي  |e مؤلف 
245 |a جواز النسخ عقلا إلى بدل وإلى غيره في القرآن الكريم 
260 |b جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية  |c 2024  |m 1445 
300 |a 527 - 546 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يعد قول الله تعالى: (مَا نَنسَخۡ مِنۡ ءَايَةٍ أَوۡ نُنسِهَا نَأۡتِ بِخَيۡر مِّنۡهَآ أَوۡ مِثۡلِهَآۗ أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡء قَدِيرٌ) (۱)، أحد الأدلة التي استند إليها العلماء في موضوع جواز النسخ عقلا إلى بدل وإلى غيره. والنسخ اصطلاحا: "رفع الحكم الشرعي بخطاب" (۲)، ومعنى النسخ إلى بدل أن يأتي الخطاب الشرعي بحكم شرعي ثان بدلا من الحكم الأول، وقد يكون الحكم الثاني أخف من الحكم الأول أو مساويا له أو أشق منه. أما النسخ إلى غير بدل فهو يعني أن يرفع الحكم الشرعي الأول بلا حكم شرعي بديل عنه. وقد وقع الخلاف بين الأصوليين والمتكلمين في مسألة النسخ إلى بدل أشق، كما أثارت مسألة جواز النسخ إلى غير بدل خلافا آخر بينهم ما بين مجيز ومانع، مما جعل كل فريق يستدل بما ثبت عنده من الأدلة العقلية والشرعية لإثبات ما ذهب إليه. 
653 |a أصول الفقه  |a المسائل الخلافية  |a تفسير القرآن 
700 |9 174160  |a النجار، إبراهيم محمود إبراهيم  |e م. مشارك  |g Al-Najjar, Ibrahim Mahmood Ibrahim 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 045  |l 029  |m ع29  |o 1131  |s مجلة كلية العلوم الإسلامية  |t Journal of College of Islamic Sciences  |v 000  |x 1812-125X 
856 |u 1131-000-029-045.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1485678  |d 1485678 

عناصر مشابهة