العنوان بلغة أخرى: |
The Spoken Hebrew Language: A Linguistic Study According to Selected Phonological and Morphological Aspects اللغة العبرية المنطوقة: دراسة لغوية وفقاً لجوانب صرفية وصوتية مختارة |
---|---|
المصدر: | مجلة بحوث اللغات |
الناشر: | جامعة تكريت - كلية التربية للبنات |
المؤلف الرئيسي: | شمخي، سعد عبدالسادة صباح (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Shamki, Saad Abd Al-Sada Sabah |
المجلد/العدد: | مج8, ع5 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الصفحات: | 84 - 104 |
ISSN: |
2616-6224 |
رقم MD: | 1495575 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العبرية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
العبرية المنطوقة | الصوت العبري | الصرف العبري | Spoken Hebrew | Hebrew Phonology | Hebrew Morphology
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
في الثقافة العبرية، هناك ميل للنظر إلى اللغة المنطوقة بعين الريبة. فهناك من يشخص "العامية" على إنها كلام أولئك الذين هم غير المتعلمين. وتعبر هذه العلاقة عن نهج قطبي للغة، وعن ميل لتقسيمها إلى قسمين. اللغة المكتوبة القياسية (فائقة المستوى) هي الوحدة الشرعية واللغة المنطوقة التي يسعون جاهدين لتصحيحها. ويسود جزء كبير من اللغة العامية في الكلام العبري العام، ويتم نطقها بحسن نية، ويجري إنشاؤها من تلقائية المحادثة، دون تخطيط أو تحرير. في حين يحصل إنشاء جزء آخر بوعي وعمد، من أجل المتعة التي تعبر عن الطبيعة البشرية للتجديد والانتعاش والتمرد. كذلك نجد أن النهج المعياري قد سيطر على الثقافة العبرية التي تعاملت مع المصادر المكتوبة باعتبارها اللغة الشرعية الوحيدة، مع تجاهل اللغة المنطوقة. هذا النهج المحافظ هو السبب في عدم دراسة اللغة المنطوقة لسنوات عديدة، مما يعني أنه لن يكون هناك توثيق وتسجيل لهذه اللغة في السنوات الأولى لقيام الكيان الصهيوني في فلسطين. ويعتبر تطور اللغة أحد أعظم إنجازات الحركة الصهيونية. ففي السنوات الأولى لإحياء اللغة العبرية، لم يفرق محيوا اللغة العبرية بين اللغة المكتوبة واللغة المنطوقة، واعتقدوا أنه سيتم تصحيح الانحرافات في الكلام عندما يكونون قادرين على إتقان اللغة تماما مثل الأخطاء الإملائية. واليوم، تحظى اللغة المنطوقة بالأولوية في البحث اللغوي العبري، لما لها من أسبقية تاريخية، وهناك تمييز واضح بين اللغات ينبع من الطبيعة المختلفة لكل وسيلة. In Hebrew culture, there is a tendency to view spoken language with suspicion. There are those who diagnose "slang" as the speech of those who are uneducated. This relationship expresses a polar approach to language, a tendency to divide it into two parts. The standard (super level) written language is the legitimate unit and the language of speach they strive to correct. A large part of slang predominates in colloquial Hebrew speech, uttered with good will, being constructed from the spontaneity of conversation, without planning or editing. While another part gets created consciously and deliberately, for the sake of pleasure that expresses the human nature of renewal, recovery and rebellion. We also find that the normative approach has dominated the Hebrew culture, which dealt with written sources as the only legitimate language, while ignoring the spoken language. This conservative approach is the reason for not studying the spoken language for many years, which means that there will be no documentation and recording of this language in the early years of the establishment of the Zionist entity in Palestine. The development of language is considered one of the greatest achievements of the Zionist movement. In the early years of the Hebrew language revival, the Hebrew language revivers did not differentiate between written and spoken language, and believed that deviations in speech would be corrected when they were able to master the language just as misspellings. Today, the spoken language has priority in Hebrew linguistic research, because of its historical precedence, and there is a clear distinction between languages that stems from the different nature of each medium. |
---|---|
ISSN: |
2616-6224 |