ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حديث اللغة العربية وتماهي الكي...>الوصف

حديث اللغة العربية وتماهي الكيانات الدينية والتاريخية: قراءة في قصيدة "لسنا بغير الضاد نلتئم" لمصطفى محمد الغماري

العنوان بلغة أخرى: Arabic Speaking and the Melting of Religious and Historical Entities: We Cannot be Unified without El-Dhadby Mustafa Mohammed
المصدر: دفاتر مخبر الشعرية الجزائرية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - مخبر الشعرية الجزائرية
المؤلف الرئيسي: عاشوري، فتيحة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ashouri, Fatihah
المجلد/العدد: مج9, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: جوان
الصفحات: 18 - 26
ISSN: 1112-9727
رقم MD: 1497786
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الغماري، مصطفى محمد | الأدب العربي | اللغة العربية | الهوية الوطنية | الشعر العربي
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللغة العربية | الدين | التاريخ | الهوية | Arabic | Religion | History | Identity
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تروم ورقتنا البحثية إلى تبيان فضل اللغة العربية، ودورها على مر الأزمان في حفظ الكيانات الوجودية، والهويات الذاتية والوطنية والقومية، انطلاقا من التحاملات الخانقة والحملات الشرسة التي اعترضتها ومازالت تعترضها، في محاولة منها لطمس معالمها، ومقومات وجودها، فضلا عن المد الحداثي بتياراته المختلفة الذي يسعى لتقزيمها في إطار حيز رجعي، لا لشيء إلا لأنها ارتبطت بالذين (القرآن)، ثم في إطار حيز جغرافي يقتصر على الناطقين بها من العرب، كل هذا جعل منها -في اعتقادهم -لغة كلاسيكية يمكن فهمها في إطار تراثي تاريخي، غير قادرة على قراءة الواقع واستيعاب منظومات ما بعد الحداثة، خاصة وقد أخذ عنها –كذلك -أنها لغة الكيانات الروحانية، والشعر، والمشاعر، ترتبط بالقلب أكثر من ارتباطها بالعقل، والعلم، والحضارة وبالكيانات المادية ككل، ولذلك حاولنا انطلاقا من خصوصية اللغة العربية عند "مصطفي محمد الغماري" تتجاوز الإطار المفاهيمي العام لها استحضار المقاربات التي تقف عند جدل الكيانات الدينية، والتاريخية، والثقافية، والحضارية التي لا تقيم حدودا بين ما كان وما هو كائن وما يمكن أن يكون، وقد استدعى الإجابة على هذه الإشكالية تخدر المنهج التاريخي، وكذا الاستعانة بالتحليل إجراء لتبيان وظيفية اللغة العربية وحيويتها في بناء الكيانات في صورة تاريخية جديدة.

Our research paper aims to show the virtue of the Arabic language and its role over time in preserving existential entities, self-identities, national and national identities, bassed on the stfling prejudices and fierce campaigns that have been encountered and continue to oppose them, in an attempt to obliterate its features and its existence, In addition to the modern tide with its various currents, which seeks to reduce it within the framework of a reactionary space, only because it is associated with religion (the Qur'an), and then within a geographical space limited to arab speakers, All of this, in their beliefs, has made it a classical language that can be understood in a historical heritage context, unable to read reality and assimilate postmodern systems, especially since it has also been taken from it as the language of spiritual entities, poetry, and feelings, more related to the heart than to the mind, Science, civilization and physical entities as a whole, That’s why we tried bassed on the specificity of the Arabic language at Mustafa Mohammed al-Ghomari goes beyond its general conceptual framework to an approach that stands at the controversy of religious, historical, cultural and cultural entities that do not establish boundaries between what it was, and whatit is and what it will be.
ISSN: 1112-9727

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.