ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أساليب التربية الوالدية كام يد...>مارك

أساليب التربية الوالدية كام يدركها الطلاب ذوي الإعاقة البصرية في ضوء خبرات بعض الدول كمنبئات بالتشوهات المعرفية لديهم

المصدر: مجلة كلية التربية بالمنصورة
الناشر: جامعة المنصورة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الحنفي، رشا مصطفى السيد مصطفى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hanafi, Rasha Mustafa Al-Sayed Mustafa
مؤلفين آخرين: محمد، إبراهيم حسن (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع125, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يناير
الصفحات: 1162 - 1237
ISSN: 1110-9777
رقم MD: 1503349
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
علم النفس التربوي | المعاملة الوالدية | التشوهات المعرفية | ذوي الإعاقة البصرية
كلمات المؤلف المفتاحية:
أساليب التربية الوالدية | التشوهات المعرفية | Parental Education Styles | Cognitive Distortions
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05231nam a22002297a 4500
001 2247125
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 485696  |a الحنفي، رشا مصطفى السيد مصطفى  |e مؤلف  |g Al-Hanafi, Rasha Mustafa Al-Sayed Mustafa 
245 |a أساليب التربية الوالدية كام يدركها الطلاب ذوي الإعاقة البصرية في ضوء خبرات بعض الدول كمنبئات بالتشوهات المعرفية لديهم 
260 |b جامعة المنصورة - كلية التربية  |c 2024  |g يناير 
300 |a 1162 - 1237 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a هدفت الدراسة الراهنة معرفة مدى إسهام أساليب التربية الوالديَّة في التنبؤ بالتَّشوهات المعرفيَّة لدى عينة من الطلاب ذوي الإعاقة البصرية؛ واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن، وتكونت عينة الدراسة من (108) طلابٍ جامعيين (42) من الذكور و(66) من الإناث تراوحت أعمارهم من (18إلى 33) عامًا بمتوسط عمري قدره (24.2) وانحراف معياري (2.6) من الطلبة ذوي الإعاقة البصريَّة بمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا وذلك من جامعات (الزقازيق- دمياط- جنوب الوادي- أسوان)؛ طُبقت عليهم استبانتان (أساليب التربية الوالديَّة، والتَّشوهات المعرفيَّة من إعداد الباحثَيْن). وأسفرت النتائج عن وجود علاقة سالبة بين الأسلوب الديمقراطي والانتقاء السلبي والتَّفكير الثنائي، وعدم وجود علاقة بينه وبين كل من التَّعميم السلبي والتَّفكير الثنائي والمقارنة مع الآخرين والتَّفكير الكارثي، كما أظهرت النتائج وجود علاقة سالبة بين أسلوبي التقبل والاستقلال وكل من المقارنة مع الآخرين والانتقاء السلبي والتَّفكير الكارثي، وعلى الجانب الآخر أسفرت النتائج عن وجود علاقة مُوجبة بين أسلوب الإهمال وكل من التَّعميم السلبي والمقارنة مع الآخرين والانتقاء السلبي والتَّفكير الكارثي، وأخيرًا وجود علاقة مُوجبة بين أسلوبي الحماية الزائدة والقسوة وجميع التَّشوهات المعرفيَّة (التَّعميم السلبي والتَّفكير الثنائي المقارنة مع الآخرين والانتقاء السلبي والتَّفكير الكارثي). كما أوضحت النتائج عدم وجود فروقٍ في أساليب التربية الوالديَّة (الأسلوب الديمقراطي – التقبل -الاستقلال – الإهمال -الحماية الزائدة-القسوة) والتَّشوهات المعرفيَّة (التَّعميم السلبي-التَّفكير الثنائي-المقارنة مع الآخرين-التَّفكير الكارثي) ترجع للمتغيرات الديموجرافية (النوع-العمر-نوع الإعاقة -وجود إعاقات بالأسرة). وأخيرًا أظهرت النتائج إسهام كل من (أسلوب الاستقلال والإهمال والحماية الزائدة والقسوة) في التنبؤ بالتعميم السلبي والانتقاء السلبي؛ بينما لم يُسهم أسلوبا الديمقراطية والتقبل في التنبؤ بالتعميم السلبي. كما أسهم أسلوبا الحماية الزائدة والقسوة في التنبؤ بالتفكير الثنائي ولم تسهم باقي الأساليب. وأسفرت النتائج أيضًا عن إسهام كل من (أسلوب التقبل والاستقلال، والإهمال والحماية الزائدة والقسوة) في التنبؤ بالانتقاء السلبي بالمقارنة مع الآخرين، بينما لم يُسهم أسلوب الديمقراطية. كما أسهمت جميع أساليب التربية الوالديَّة في التنبؤ بالانتقاء السلبي 
653 |a علم النفس التربوي  |a المعاملة الوالدية  |a التشوهات المعرفية  |a ذوي الإعاقة البصرية 
692 |a أساليب التربية الوالدية  |a التشوهات المعرفية  |b Parental Education Styles  |b Cognitive Distortions 
700 |9 797898  |a محمد، إبراهيم حسن  |e م. مشارك 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 006  |e Journal of The Faculty of Education - Mansoura University  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-tarbiyyaẗ bil-Manṣūraẗ  |l 002  |m ع125, ج2  |o 0089  |s مجلة كلية التربية بالمنصورة  |v 125  |x 1110-9777 
856 |u 0089-125-002-006.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1503349  |d 1503349 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.