تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > علاقة الكنيسة الفرنجية بالبلاط...>الوصف

علاقة الكنيسة الفرنجية بالبلاط الكارولنجي "751 م. - 888 م."

العنوان بلغة أخرى: The Relationship of the Frankish Church with the Carolingian Court
المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الورفلي، حنان إبراهيم محمد كحول (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): ELWerfali, Hanan Ibrahim Mohamed Emhemd
مؤلفين آخرين: Attia, Osama Zaki Zeid (Co-Author) , Mohamed, Hussein (Co-Author)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يناير
الصفحات: 1842 - 1861
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 1509441
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الكنائس الفرنجية | الديانة المسيحية | السلطات الدينية | التقي، لويس، ت. 225 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الكنيسة | الكارولنجيين | المجامع الدينية | شارلمان | لويس التقي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: تميزت علاقة الملوك الكارولنجيين بالكنيسة الفرنجية بالتغيير والتنوع، ففي عهد الإمبراطور شارلمان (٧٦٨-٨١٤م) لم تكن الكنيسة إلا أداة لتنفيذ أهدافه السياسية لذلك لم يكن لها أي دور داخل البلاط الكارولنجي. أما الإمبراطور لويس التقي (٨١٤-٨٤١م) رأى ضرورة بأن يكسب ود الكنيسة الفرنجية ليصل للنجاح، وعقب وفاته اندلعت الخلافات بين أبنائه وانتهت بتقسيم البلاد فعقدت الكنيسة عقب ذلك اجتماعا مع أبناء لويس للنظر في إصلاح أحوال المملكة السياسية والدينية. كان من واجب الكنيسة الفرنجية أن تقوم بدور واضح من أجل إنهاء الصراع بين المتنازعين ولكن حدث عكس ذلك انحصر دور الكنيسة في البحث عن مصلحتها دون النظر إلى الخلافات، وكان الغرض من ذلك أن يتم حصولها على سلطة أكبر داخل كل مملكة من ممالك الأفراد المتنازعين بات الأساقفة الفرنجة دور سياسي واضح رغبة منهم في تحقيق مصالحهم الشخصية بكافة الطرق خاصة بعد أن أصبح الملوك الكارولنجيون طوع أمرهم ومطيعين لهم، وبالتالي أصبح لهم السلطة في اختيار الملك الذي يحكمهم وتصدروا شاشة الأحداث داخل الإمبراطورية الكارولنجية على حساب الملوك المتنازعين. يوضح هذا البحث علاقة الكنيسة الفرنجية بالبلاط الكارولنجي الذي بات هدفها واضح لتحقيق مصالحها في المقام الأول بأن يكون لها دور سياسي داخل المملكة لكي تحصل على العديد من الامتيازات. وإن دور الكنيسة في تتويج الأباطرة ليس وليد اللحظة بل بدأ منذ أيام الملك كلوفس ٤١٨- ٥١١ م.

The relationship of the Carolingian kings with the Frankish Church was marked by change and diversity During the reign of Emperor Charlemagne (768- 814 AD), the church was only a tool to implement his political goals, so it had no role within the Carolingian court. As for Emperor Louis the Pious (814- 841 AD), he saw the necessity to win the favor of the Frankish Church in order to reach success. After his death, disputes erupted between his sons and ended with the division of the country. After that, the church held a meeting with the sons of Louis to consider reforming the political and religious conditions of the kingdom. It was the duty of the church to play a clear role in order to end the conflict between the disputants, but the opposite happened, the role of the church was limited to searching for its interest without looking at the differences, and the purpose of that was to obtain greater power within each of the kingdoms of the disputing individuals. The bishops of the Franks had a clear political role, desiring them to achieve their personal interests in all ways, especially after the Carolingian kings became voluntary and obedient to them, and thus they had the authority to choose the king who governs them and they took the lead in events within the Carolingian empire at the expense of the disputing kings. This research shows the relationship of the Frankish Church with the Carolingian court, whose goal has become clear to achieve their interests in the first place by having a political role within the kingdom in order to obtain many privileges. And that the role of the church in the development of the emperors is not born of the moment, but rather began since (the days of King Clovis 418- 511 AD).
ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.