تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > بحث>Les Normes Nationales Syrienne...>الوصف

Les Normes Nationales Syriennes des Programmes Scolaires Donnentelles Accès à un Esprit Transdisciplinaire?

العنوان بلغة أخرى: هل تمثل المعايير الوطنية السورية لمناهج التعليم مدخلاً نحو فكر عابر للتخصصات؟
المصدر: مجلة جامعة دمشق للعلوم التربوية والنفسية
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: شيخو، محمد عبدالرزاق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Cheikho, Mohamad Abdulrazzak
المجلد/العدد: س40, ع2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 575 - 590
DOI: 10.71219/0139-040-002-018
ISSN: 2789-6390
رقم MD: 1517062
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
المعايير الوطنية | المناهج التعليمية | الأنظمة التربوية | التنمية المعرفية
كلمات المؤلف المفتاحية:
معايير | سورية | مناهج دراسية | فكر عبوري التخصص | عبورية التخصصات | مدخل تخصصي | تعليم من أجل المستقبل
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: التفكير بمستقبل التعليم لم يعد نداءً معزولاً لباحث تربوي هنا أو هناك في الفضاء التربوي، كما لم يعد واحداً من الشعارات المؤثرة التي يرددها بعض المرشحين في الحملات الانتخابية، لقد أضحى عنواناً لحقبة بأسرها. إذ يبحث العديد من النظم التربوية حول العالم -والتي يُعد النظام التربوي السوري جزءاً منها- دون توقف عن إجابات لأسئلة جوهرية؛ ما التعليم الذي يجب أن يتلقاه الجيل المسؤول عن بناء مجتمع الغد؟ ما النموذج التربوي الذي يجب الاستناد إليه لبناء المناهج الدراسية؟.. إلخ. للأسف، لا أحد يستطيع أن يحدد بدقة ما سيكون عليه الغد، لكن يثبت العديد من البحوث أنَّ مدخل عبوريَّة التَّخصصات خيار سديد للتعليم من أجل المستقبل. في سورية، تكشف البحوث حول واقع التعليم أن المناهج الدراسية لا تواكب احتياجات سوق العمل ولا تقوى على مواجهة النمو المعرفي في العالم. واقع الحال هذا كان وراء افتراض وجود نقص في أبعادها عبورية التخصص. بناءً عليه، يهدف البحث الحالي سبر إمكانات معاييرها المؤسسة من حيث عبورية التخصصات. لبلوغ هذا الهدف، جرى تحليل محتوى كامل المعايير الخاصة بمنهاج الصف الأول من التعليم الأساسي. تشير النتائج إلى أن المدخل التخصصي لا يزال قوياً في السياق التربوي السوري وأنَّ المعايير الوطنية السورية الحالية غير قادرة عملياً على أن تكون مدخلاً لفكر عبوري التخصص.

Penser de l'avenir de l'éducation n'est plus un appel isolé fait par un chercheur ici ou là dans le sphère éducatif, ce n'est même plus un des slogans frappants répétés par certains candidats aux campagnes électorales, c'est désormais le titre de toute une époque. Plusieurs systèmes éducatifs au tour du monde, dont celui de la Syrie en fait partie, cherchent sans cesse des réponses aux questions substantielles; à quoi former ceux qui édifieront la société de demain? à quel paradigme éducatif faut-il faire recours pour construire les programmes scolaires?, .. etc. Hélas, personne ne peut dire avec précision de quoi sera fait demain, mais des recherches nombreuses démontrent que la transdisciplinarité est une alternative pertinente pour l'éducation du futur. En Syrie, les travaux de recherche sur l'état de lieu de l'éducation dévoilent que les programmes scolaires n'arrivent pas à se conformer aux besoins du marché de l'emploi, ni à faire face à la croissance mondiale du savoir. Cet état d'affaires était derrière l'hypothèse du manque des aspects transdisciplinaires dans ces programmes. De ce fait, la recherche actuelle vise à explorer les potentialités transdisciplinaires de leurs normes fondatrices de base. Pour rejoindre cet objectif, le contenu de l'ensemble des normes relatives au programme de la classe première de l'enseignement élémentaire est analysé. Les résultats montrent que l'approche disciplinaires est encore très forte dans le contexte éducatif syrien et que les normes nationales syriennes actuelles ne peuvent pratiquement pas donner accès à un esprit transdisciplinaire.
ISSN: 2789-6390

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.