تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > الأقباط والانتخابات البرلمانية...>الوصف

الأقباط والانتخابات البرلمانية في مصر عام 1995

العنوان بلغة أخرى: Coptes and the 1995 Parliamentary Elections in Egypt
المصدر: مجلة القادسية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة القادسية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخالدي، عدنان عبدالهادي سرحان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alkhaledi, Adnan Abd Al-Hadi Sarhan
المجلد/العدد: مج27, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 217 - 239
ISSN: 1991-7805
رقم MD: 1529758
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
تاريخ الانتخابات | مشاركة الأقباط | الانتخابات البرلمانية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأقباط | انتخابات | مصر | Copts | Elections | Egypt
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كانت نتيجة اغلب الانتخابات البرلمانية التي شهدتها مصر في القرن العشرين هي الضعف العام في مشاركة الأقباط ترشيحاً أو تمثيلاً رغم أن عددهم ما يقارب ۱۲% من الشعب المصري، ومن تلك الانتخابات هي الانتخابات البرلمانية لعام ١٩٩٥ التي جاءت لتمثل خيبة أمل كبيرة لهم بعد النتيجة الصفرية التي حصل عليها على الرغم من أن خطاب مرشحيهم كان خطاباً وطنياً وليس طائفياً، لخص البحث إلى أن أسباب تلك النتيجة هي انعكاس حالة عامة من تراجع الحضور القبطي في مجالس النقابات المهنية والعمالية وضعف مساحات التلاقي بين المختلفين في الدين والتفاعل بينهم على التفاعل الانتخابي بين مكونات الشعب المصري، كما أن النواب المعينين من قبل السلطة في الدورات السابقة قد اثبتوا ضعفهم في الدفاع عن الأقباط وتبني قضاياهم أمام الجهات التشريعية وهذا ما عزز نفوراً قبطياً من الانتخابات، فضلاً عن أقصاء الحزب الوطني الحاكم لهم من قوائمه، كما أن نظام القوائم الفردية لم يحقق نتائج جيدة للأقباط أيضاً، ولذلك يوصي الباحث الأقباط بتقييد أسماءهم في سجلات الانتخابات والمشاركة الواسعة في كل عملية انتخابية لا أن يكونوا سلبيين في ذلك، فهم مسؤولون أيضًا عن عدم فوز مرشحين أقباط، أو تدني عدد الفائزين فيما بعد، لخص البحث أيضاً إلى مطالبة الكنيسة من الدولة بوضع نظم ديمقراطية ينجح بها الأقباط كما وضعت من قبل نظاماً نجح من خلاله العمال والفلاحون.

The outcome of most parliamentary elections in Egypt during the 20th century reflected a general weakness in the participation of Copts in the parliament, either as candidates or representatives, despite their population being about 12% of the Egyptian people. Among these elections was the 1995 parliamentary election, which was a significant disappointment for the Copts, as they achieved no success, even though the campaigns of their candidates were nationalistic rather than sectarian. The research concluded that the reasons for this outcome were a reflection of a general decline in Coptic presence in professional and labor unions, sports clubs, and the weak interaction between people of different religions, which negatively affected electoral engagement among the components of Egyptian society. Additionally, the appointed representatives by the government in previous sessions had proven ineffective in defending Copts and advocating for their issues before legislative bodies, which further alienated Copts from participating in elections. Moreover, the ruling National Democratic Party excluded them from its candidate lists, and the individual candidate system did not yield good results for the Copts either. Therefore, the researcher recommends that Copts register themselves in the electoral rolls and actively participate in every electoral process rather than being passive. They also bear responsibility for the failure of Coptic candidates or the low number of winners in subsequent elections. The research also concluded with a call for the church to urge the state to implement democratic systems that would allow Copts to succeed, similar to the systems that enabled workers and farmers to achieve success in the past.
ISSN: 1991-7805

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.