تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > المتغيرات السياسية-الاجتماعية...>الوصف

المتغيرات السياسية-الاجتماعية والدستور العراقي لعام 2005: دراسة تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Social-Political Variables and the Iraqi Constitution of 2005: A Study of Challenges and Opportunities
المصدر: مجلة رماح للبحوث والدراسات
الناشر: مركز البحث وتطوير الموارد البشرية - رماح
المؤلف الرئيسي: شدهان، زينب حمزة عبد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abd, Zainab Hamza
المجلد/العدد: ع111
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 62 - 82
DOI: 10.33953/1371-000-111-002
ISSN: 2392-5418
رقم MD: 1533885
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
المتغيرات الاجتماعية | النظام السياسي | الدستور العراقي
كلمات المؤلف المفتاحية:
العراق | الدستور | البيئة الاجتماعية | السياسية | Iraq | Constitution | Social | Political Environment
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: إن تاريخ العراق السياسي منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة عام 1921، لم يشهد وضع دستور بطريقة الانتخاب من قبل الشعب باستثناء القانون العراقي الأساس لعام 1925، الذي تم التصويت عليه من قبل ممثلين الشعب في البرلمان، فقد أبتلي العراق بعد ذلك بالدساتير المؤقتة، التي أصبحت ظاهرة لازمت الحياة السياسية طيلة العهود الجمهورية اللاحقة للعهد الملكي، وبعد إسقاط النظام السياسي في 9/4/2003 على يد الولايات المتحدة وحلفائها، سنحت الفرصة مرة أخرى لوضع دستور جديد للبلاد بالطرائق الديمقراطية، بعد أن غدا العراق في حالة من الفراغ الدستوري، لذا كان من اللازم إصدار دستور جديد يؤسس لهيئات جديدة تتلاءم وطبيعة النظام الديمقراطي والتعددي، وفي ضوء ذلك، واجهت الأوساط السياسية مهمة وضع دستور يعكس التغيرات السياسية التي حدثت بعد الاحتلال، ويؤسس لعهد سياسي جديد، يرتكز على الحرية والتعددية وحقوق الإنسان، إلا أن تلك المهمة لم تكن أمرا يسيرا في ضوء الاحتلال الأمريكي وضغوطاته، ومتغيرات البيئة السياسية والاجتماعية غير المستقرة، وضعف الثقافة الديمقراطية للطبقة السياسية الجديدة، وعدم امتلاكها لمشروع سياسي ناضج لما بعد الاحتلال، فضلا عن تعارض الرؤى، وتناقض وجهات النظر بين القوى السياسية حول طبيعة النظام السياسي، وبنية الدستور والمؤسسات، كل هذه المتغيرات تركت آثارها السلبية، سواء بالشكل المباشر أو غير المباشر في عملية كتابة الدستور العراقي لعام 2005.

The political history of Iraq, since the founding of the modern Iraqi state in 1921, has not witnessed the establishment of a constitution by election by the people, with the exception of the Iraqi Basic Law of 1925, which was voted on by representatives of the people in Parliament. Iraq was then plagued by temporary constitutions, which became A phenomenon that accompanied political life throughout the republican eras that followed the monarchy, and after the overthrow of the political regime on April 9, 2003 at the hands of the United States and its allies, the opportunity arose once again to draw up a new constitution for the country using democratic methods, after Iraq had become in a state of constitutional vacuum, so it was It is necessary to issue a new constitution that establishes new bodies that are compatible with the nature of the democratic and pluralistic system, In light of this, political circles faced the task of drafting a constitution that reflects the political changes that occurred after the occupation, and establishes a new political era, based on freedom, pluralism, and human rights. However, this task was not an easy matter in light of the American occupation and its pressures, and the variables of the unstable political and social environment. And the weakness of the democratic culture of the new political class, and its lack of a mature political project for the post-occupation, in addition to the conflicting visions, and the contradiction of views between the political forces regarding the nature of the political system, and the structure of the constitution and institutions, All of these variables left their negative effects, whether directly or indirectly, In the process of writing the Iraqi Constitution of 2005.
ISSN: 2392-5418

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.