ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









Hate Speech or Free Speech: Can We Regulate Social Media Platforms?

العنوان بلغة أخرى: خطاب كراهية أم حرية تعبير عن الرأي: هل يمكننا تنظيم منصات التواصل الاجتماعي؟
المصدر: مجلة اتحاد الجامعات العربية لبحوث الإعلام وتكنولوجيا الاتصال
الناشر: جامعة القاهرة - جمعية كليات الإعلام العربية
المؤلف الرئيسي: الغزالي، أحمد حسن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): .Al-Ghazali, Ahmed Hassan A
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يونيو
الصفحات: 27 - 36
ISSN: 2356-9891
رقم MD: 1536824
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الكراهية | حرية الرأي | حرية التعبير | Hatred | Freedom of Opinion | Freedom of Expression
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: تغلغل حرية التعبير اليوم بشرايين شبكة الإنترنت قلبت "الوسائل التعاونية مثل الويكيبيديا والمدونات ومواقع التواصل الاجتماعي" الإعلام رأسًا على عقب، فأخرجته من دور المذيع أحادي الاتجاه إلى فضاء تتحاور فيه الأصوات وتتلاقى فيه الآراء صار لكل منا صوت يسمع ويتردد. لكن، ومع تطور هذا المنبر الواسع، برزت أصوات شاذة تسعى لاستغلال الحرية في تأجيج النيران الدنيئة للكراهية، سواء كانت عنصرية أم جنسية أم إرهابية، لنطلق عليها إذا اسمها الصريح خطاب الكراهية. لا تزال فاجعة إطلاق النار في كرايستشير لاند بنيو زيلندا في 15 مارس 2019 تدمي القلوب. فقد استغل المنفذ منصات التواصل الاجتماعي كمنصة لبث جريمته البشعة، محاولا استقطاب الأنصار ونفث سمه الكريه عبر أرجاء العالم. وفى أعقاب هذه الكارثة، ارتفعت الأصوات المطالبة بتقنين الفضاء الرقمي. لكن المسألة ليست بهذه البساطة، حيث تكمن الصعوبة الحقيقية في إيجاد التوازن الهش بين قمع خطاب الكراهية وحماية حرية التعبير عن الرأي علينا إدانة الكراهية وتشريع قوانين لمكافحتها، وفي الوقت نفسه نحرص على صون حرية التعبير وضمان تواصلنا الإنساني الحر. يسبر هذا البحث غور هذا السؤال المحتم إذا خضعت آراء وتصريحات معينة لرقابة البوابات الإلكترونية، فهل تبقى على اسمها "كحرية تعبير عن الرأي"؟ للكشف عن جوانب هذا السؤال، أجرينا مقابلات مع شخصيات عدة، من بينهم أندريه أوبولير، المحاضر الكبير في جامعة لا تروب الأسترالية والمدير التنفيذي لمعهد منع الكراهية على الإنترنت والذي تتضمن مهامه اليومية قضايا الأمن الإلكتروني والقانون. كما أجرينا حوارات مع شخصيات مؤثرة في المجتمع الإسلامي بمدينة ملبورن، مثل الإمام مختار محمد من مسجد جامعة سوينبرن. علاوة على ذلك، استكشفنا سياسات منصات التواصل الاجتماعي كفيسبوك وتويتر، وقمنا بتحليلها وتقييمها. كما استقينا مصادرنا من مقالات وبحوث نشرت على مواقع إلكترونية متخصصة في مجال الإعلام، على غرار معهد منع الكراهية على الإنترنت والمقال الذي نشره الإيكونومست عام 2019 بعنوان "لماذا يصعب الفصل بين تعريف حرية التعبير وخطاب الكراهية والتطرف؟"

Free speech has become a vital aspect of using the internet today. Co-operative features such as wikis, blogs, and social networking have changed media from being a traditional one-way broadcaster to two-way communication where anyone can participate and share their opinions. We all have a voice that can be heard now. However, it has gradually become clear that many chose to abuse this freedom in order to promote racism, sexism, and terrorism online; Hate speech. The Christchurch shooting was a heart-melting incident that New Zealand faced on the 15th of March 2019. The incident was recorded and live streamed through social media platforms by the attacker to gain supporters and spread his hateful message worldwide. After this tragedy, the world has been shouting for internet regulations. However, it is not as cut and dry as it may seem. The complexity of finding a balance between regulating hate speech and still permitting free speech. Hate speech needs to be legislated while free speech must be protected. In this research we discuss the question inevitable question: if certain opinions and statements are to be censored by gatekeepers how are we still able to label this as free speech? To answer the questions of this research, a number of interviews were conducted, such as Andre Oboler. He works as a senior lecturer at La Trobe University in Australia. He is also CEO of the Online Hate Prevention Institute and deals with cybersecurity and law daily. and with some influential Muslims society in Malborne, such as Mokhtar Mohammed, an imam at mosque of Swinburne University. I Researched and reticulated in Facebook and Twitter and their own policy that they have put in place. I have Read research and articles published on websites specialized in the field of media, such as Online Hate Prevention Institute and The Economist. (2019). Why free speech, hate speech and radicalization are hard to define.

ISSN: 2356-9891

عناصر مشابهة