ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وظيفة " الساقي " في العصر المملوكي ( 648 - 923هـ / 1250 - 1517م )

المصدر: حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: السلاوي، سماح عبدالمنعم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elsalawy, Samah Abd El Moniem
المجلد/العدد: ع 1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
التاريخ الهجري: 1432
الصفحات: 59 - 102
رقم MD: 158630
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

217

حفظ في:
LEADER 03953nam a22001937a 4500
001 0582896
044 |b مصر 
100 |a السلاوي، سماح عبدالمنعم  |g Elsalawy, Samah Abd El Moniem  |e مؤلف  |9 120580 
245 |a وظيفة " الساقي " في العصر المملوكي ( 648 - 923هـ / 1250 - 1517م ) 
260 |b الجمعية المصرية للدراسات التاريخية  |c 2011  |m 1432 
300 |a 59 - 102 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يتناول هذا البحث دراسة عن وظيفة الساقي في البلاط المملوكي ودوره في عصر دولة سلاطين المماليك من عام 648- 1923ه/ 1250- 1517م، حيث تعتبر وظيفة الساقي من أقدم الوظائف الخدمية والأساسية في القصور الملكية وفى المنازل منذ العصور القديمة. كان يقصد بالساقي أنه الشخص الذي يحمل الكأس أو الشخص الذى في عهدته المشروبات ومن هنا ارتبطت تلك الوظيفة بالشرب، كما كان يسمي أحيانا كبير الخدم أو الشرابي أو الساقي. وقد أصبح الساقي في العصر العباسي موظفا مهما في البلاط العباسي وكذلك في منازل الأمراء والأعيان والنبلاء، ثم انتشرت تلك الوظيفة بصورة أكبر في العصر السلجوقي، واحتل صاحبها مكانة وأهمية وأصبح له دور فعال في البلاط السلجوقي حيث أن تلك الوظيفة وفرت ويسرت لمن يتولاها فرصة للترقي والوصول إلى أعلى المناصب والقيام بأدوار ومهام خطيرة، ومن السقاة الذين ارتفع شانهم ومكانتهم في العصر السلجوقي، مثل الأمير أنوشتكين الذي كان ساقيا عند الملك ملكشاة السلجوقي وكذلك الأمير قراجا السلجوقي والذى لعب دور هام في الحياة السياسية وسلم إليه الملك سلجق أخو السلطان سنجر. وهكذا استمرت تلك الوظيفة مهمة في البلاط تلك الفترة، واتضح ذلك من خلال كثرة الرنوك (الشارات والعلامات) الخاصة بالساقي على الجدران والأضرحة والأعمال الفنية، ففي خلال القرنين 6-8 ه /8- 14م وجدت في مصر وسوريا والعراق رسوم وأعمال فنية تعرض وتفسر لنا طبيعة تلك الوظيفة، حيث رسم صورة شخص يحمل في يده اليمنى كأسا وفى اليد اليسرى زجاجة معبرا عن مهمة الساقي وهى تقديم الشراب. وتغيرت تلك الرسوم فيما بعد في العصر المملوكي وأصبح للساقي رنك مميز خاص به. وقد زاد عدد السقاة في العصر المملوكي، وأصبحت تلك الوظيفية أكثر فاعلية وأهمية وأكثر تنظيما ووضعت الدولة لصاحبها مهمام واختصاصات وادوار جديدة مما جعل القلقشندي يعتبرها من الوظائف المحدثة على الرغم كونها من الوظائف القديمة. 
653 |a الجوانب الادارية   |a التاريخ الاسلامي  |a عصر المماليك   |a السقاة  |a العصر السلجوقي   |a الاحوال الاجتماعية  |a الاحوال السياسية   |a أواني الشرب  
773 |4 علم الآثار  |4 التاريخ  |6 Archaeology  |6 History  |c 003  |l 001  |m ع 1  |o 0696  |s حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط  |t Yearbook of Islamic and Middle History seminar  |v 000 
856 |u 0696-000-001-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 158630  |d 158630 

عناصر مشابهة