ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدارس الايوبية ومكتباتها ونظامها الاداري والمالي في مدينة حلب ( 589 - 658هـ / 1193 - 1260م )

المصدر: حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: الأخرس، وليد عبدالرحمن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alakhras, Walid Abdulrahman
المجلد/العدد: ع 1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
التاريخ الهجري: 1432
الصفحات: 147 - 185
رقم MD: 158646
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

123

حفظ في:
LEADER 03981nam a22001937a 4500
001 0582953
044 |b مصر 
100 |a الأخرس، وليد عبدالرحمن  |g Alakhras, Walid Abdulrahman  |e مؤلف  |9 75742 
245 |a المدارس الايوبية ومكتباتها ونظامها الاداري والمالي في مدينة حلب ( 589 - 658هـ / 1193 - 1260م ) 
260 |b الجمعية المصرية للدراسات التاريخية  |c 2011  |m 1432 
300 |a 147 - 185 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يعتبر بناء المدارس في العصر السلجوقي نقلة نوعية في المؤسسة التعليمية وأثرها على التطور الحضاري وقد ازداد بناء المدارس في العصور اللاحقة، وكان الأيوبيون من المهتمين بهذه المنشآت التعليمية وقد حظيت من بلاد الشام ومصر بالعديد من هذه المدارس وخاصة مدينة حلب، وقد كانت لها أهداف كثيرة، بالإضافة إلى وظيفتها التعليمية في دعم مذهب معين والدعوة له، تخليدا للذكر، وتدريس علوم دنيوية إلى جانب العلوم الدينية والتماس الخير والثواب وازدياد طلاب العلم. وسوف نقوم بهذا البحث بدراسة المدارس الأيوبية في مدينة من الناحية التاريخية، ومكتبات هذه المدارس ونظام هذه المكتبات، بالإضافة إلى نظامها الإداري من موظفين ومدرسين وفنيين، وأيضا النظام المالي لهذه المدارس وخاصة الوقف. أولا: المدارس الأيوبية في مدينة حلب: تابع الأيوبيون سياسة أسلافهم من الزنكيين والسلاجقة في بناء المدارس، لدعم الدولة بالكوادر الإدارية، ولمحاربة أصحاب المذهب الشيعي، بالإضافة لإذكاء روح الجهاد وتنشئة الجيل على ثقافة الجهاد للتصدي للخطر الصليبي، وكانت مدينة حلب من المدن التي قام فيها حكم السلالة الأيوبية التي استمرت حتى الغزو المغولي، وكان السلطان الظاهر غازي بن صلاح الدين المؤسس الحقيقي لهذه السلالة، وقد لعب هو وابنه العزيز محمد، وحفيده يوسف الثاني، دورا كبيرا في بناء المدارس في المدينة، وقد شارك في بناء المدارس - بالإضافة إلى السلاطين والأمراء- العلماء مثل ابن شداد، والتجار والعامة، وقد وجد في حلب نوعين من المدارس فقط هما: مدارس آحادية المذهب وهي التي خصصت لتدريس مذهب واحد، ومدارس ثنائية المذهب التي خصصت لتدريس مذهبين معا، أما المدارس الرباعية التي خصصت لتدريس أربعة مذاهب لم توجد في حلب في العصر الأيوبي، والجدول التالي يوضح عدد المدارس والمذهب الذي خصصت له، وواقفها وتاريخ بنائها. 
653 |a التنظيم الاداري  |a حلب  |a الدولة الايوبية  |a التاريخ الاسلامي  |a المدارس   |a المكتبات   |a السياسة المالية  |a العصر السلجوقي  |a العلماء المسلمون   |a الفقهاء   |a المحدثون 
773 |4 علم الآثار  |4 التاريخ  |6 Archaeology  |6 History  |c 005  |l 001  |m ع 1  |o 0696  |s حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط  |t Yearbook of Islamic and Middle History seminar  |v 000 
856 |u 0696-000-001-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 158646  |d 158646