ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مدى إستفادة التعليم العالي في...>الوصف

مدى إستفادة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية من الصيغ الجامعية الحديثة في عصر المعلوماتية

المصدر: مستقبل التربية العربية
الناشر: المركز العربى للتعليم والتنمية
المؤلف الرئيسي: خوج، فخرية محمد إسماعيل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 14, ع 51
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2008
الشهر: يونيه
الصفحات: 201 - 262
ISSN: 1687-3572
رقم MD: 25782
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
تكنولوجيا التعليم | التعليم العالي | الجامعات والكليات | السعودية | المعلوماتية | التحديث | تبادل الخبرات | التعليم عن بعد | البحث العلمي | المشكلات التعليمية | التربية الإسلامية | العولمة | إستراتيجيات التعليم | تاريخ التعليم | خطط التنمية | نظم التعليم | الإدارة الجامعية | الجامعات المفتوحة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: فقد رصدت الدراسة الراهنة أن التعليم العالي في المملكة العربية السعودية ينطلق من منطلقات إسلامية رصينة تهدف الحفاظ على الهوية والذاتية الإسلامية لمخرجاته، كما أنها أبرزت واقع هذا النوع من التعليم من خلال خطط التنمية الخمسية المتعاقبة، والتي بدأت بالخطة الخمسية الأولى 1390 هـ -1395 هـ، وحتى الخطة الخمسية الثامنة 1425 هـ -1430 هـ، مع إبراز حجم التطور الكمي والنوعي لهذا النوع من التعليم. كما أن هذه الدراسة حاولت أن تبرز حجم ونوع التحديات التي تواجه التعليم بعامة والتعليم العالي بخاصة، والتي أفرزتها سيادة ثقافة العولمة، مع التركيز على تداعياتها على هذا النوع من التعليم مستقبلا. وأخيرا تطرح هذه الدراسة مجموعة من الصيغ والأنماط التعليمية الجديدة التي ينبغي على التعليم العالي في المملكة الأخذ بما يتناسب منها مع طبيعة المجتمع السعودي في محاولة للتكيف مع التحولات والتغيرات التي أفرزتها العولمة. ولعل أهم هذه الأنماط والصيغ: - ربط التعليم العالي بقطاعات الإنتاج المختلفة. - الجامعة المفتوحة. - التعليم الإلكتروني الافتراضي. - جامعة البيئة. - جامعة السوق. التعليم المتمازج. وحيال هذه الصيغ فإن على القائمين على تخطيط سياسات التعليم العالي في مجتمعنا مسئولية تكييف هذه الصيغ وتطويعها بحيث تتواءم مع ظروف وأوضاع الجامعات السعودية، وربما كان من الضروري إجراء "تجريب محدود" على كل صيغة مما سبق ثم تقويمها تمهيدا لتعميمها على مدى زمني معقول. والأمر الأكثر أهمية هو أن تتحقق التهيئة لمجتمع الجامعة، وللمجتمع الخارجي لتقبل مثل هذه الصيغ والتجاوب معها، وذلك من منطلق أن أي تطوير وتحديث لمؤسسات التعليم الجامعي يأتي من حاجة مجتمعية حقيقية، ومن ارتباط وثيق بالطلب الاقتصادي وحاجات سوق العمل. وربما نحن بحاجة إلى دراسات علمية قادمة انطلاقا من الدراسة الراهنة، تعني بالإجراءات والمطالب الجامعية والمجتمعية اللازمة لاستيعاب هذه الصيغ الجامعية الجديدة واستدخالها ضمن النسيج الجامعي الوطني.
ISSN: 1687-3572
البحث عن مساعدة: 721635 626696 740948 747868 803810 626826

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.