ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > طبيعة أساليب التواصل غير اللفظ...>الوصف

طبيعة أساليب التواصل غير اللفظي المستخدمة وفاعليتها في تطوير النمو اللغوي لدى التلاميذ ذوي التخلف العقلي من وجهة نظر العاملات في جمعية الأطفال المعوقين في المملكة العربية السعودية

المصدر: المجلة العربية للتربية الخاصة
الناشر: الأكاديمية العربية للتربية الخاصة
المؤلف الرئيسي: السجان، ندى بنت عبدالرحمن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sajan, Nada Abdul Rahman
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: ع 14
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2009
التاريخ الهجري: 1430
الشهر: مارس - ربيع الآخر
الصفحات: 237 - 242
ISSN: 1658-1032
رقم MD: 362776
نوع المحتوى: عروض رسائل
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
جمعية الأطفال المعوقين | عرض وتحليل الرسائل الجامعية | رسائل الماجستير | ذوو الاحتياجات الخاصة | التخلف العقلي | النمو اللغوي | السعودية | المهارات اللغوية | معلمات التربية الخاصة | التواصل غير اللفظي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعة أساليب التواصل غير اللفظي المستخدمة مع التلاميذ غير القادرين على استخدام اللغة المنطوقة من ذوي التخلف العقلي، وفاعليتها في الارتقاء بمهارات النمو اللغوي من وجهة نظر العاملات في جمعية الأطفال المعوقين، وبفروعها في المدن التالية الرياض، وجدة، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، وحائل، والجوف، وأعدت أداة خاصة بهذه الدراسة وهي الاستبانة التي تكونت من محورين أساسيين هما: أولاً: طبيعة أساليب التواصل غير اللفظي المستخدمة مع التلاميذ غير القادرين على استخدام اللغة المنطوقة من ذوي التخلف العقلي. ثانيا: فاعلية استخدام أساليب التواصل غير اللفظي في تطوير النمو اللغوي للتلاميذ غير القادرين على استخدام اللغة المنطوقة، من ذوي التخلف العقلي. وقد تم توزيع هذه الاستبانة على جميع العاملات مع التلاميذ في جمعية الأطفال المعوقين من الفئتين التاليتين: 1- معلمات تربية خاصة. 2- العاملات ضمن انشطة الخدمات المساندة من أخصائيات اللغة والكلام. وبلغ عدد المجيبات على الاستبانة من الفئتين المذكورتين (81). وقد أوضحت النسب المئوية والتكرارات لاستجابات أفراد العينة، أن هناك استخداما واسعا من قبل العاملات لبعض أنواع التواصل غير اللفظي وأساليبها، مثل (الصور والرسوم والملصقات، والإيماءات، والفيديو التعليمي)، واستخدام متوسط (لرموز بليس، والحاسب الآلي، ولوحات التواصل الخاصة)، حيث ذكرت العاملات أنه يتم استخدام هذه الأساليب أحياناً. أما بقية الأساليب الأخرى مثل (بري ماك، وماكنتون، وريباص، وبيمكس، ويوركش) فقد حصلت على مستوى استخدام متدن من قبل العاملات لا يكاد يذكر. كذلك أوضحت النتائج أن أكثر الأساليب فعالية في الارتقاء بمهارات النمو اللغوي للتلاميذ من وجه نظر العاملات هي (الصور، برامج الحاسب الآلي، الملصقات، الألعاب التعليمية، والرموز المصورة، الرسوم التوضيحية، وأجهزة الصوت الاصطناعية، ورموز بليس، ولوحة التواصل ولغة الإشارة، واللوحات الإرشادية)، أما (الرموز المصورة ماكنتون، ورموز ريباص) فقد حصلت على مستوى متوسط من الفاعلية من وجهة نظر العاملات، بينما حصلت (رموز يوركش، رموز بيكميكس، رموز بري ماك) على مستوى متدن من الفاعلية) وقد أضحت نتائج الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية على استجابات العاملات حول محوري الاستخدام أو الفاعلية وفقا للمتغيرات الخاصة بهن والمتعلقة بمؤهلاتهن العلمية، أو تخصصاتهن، أو عدد سنوات الخبرة.
ISSN: 1658-1032

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.