ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Muhammad,s Iconography And The Antichristian Evil in William Langland,s ،،Piers Plowman,,

العنوان بلغة أخرى: صورة محمد بوصفه رمزا للمسيح الدجال في الاليغوريا ( بيرز بلاومان ) لوليام لانغلاند
المصدر: حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: شقير، خالد مسعود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shuqair, Khaled Masoud
مؤلفين آخرين: الحجى، بدرية أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج 40
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 495 - 505
DOI: 10.21608/aafu.2012.6139
ISSN: 1110-7227
رقم MD: 405438
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: تدرس هذه المقالة الصورة التقليدية لمحمد (عليه السلام) بوصفه رمزاً للمسيح الدجال كما تصورها القصة الإليغورية (بيرز بلاومان) لمؤلفها ويليام لانغلاند. يعتمد لانغلاند في تصويره لمحمد علي الصورة التقليدية التي ترسخت في زمنه في العصور الوسطي، فحسب تلك الصورة يمثل محمد شكلاً من أشكال المسيح الدجال فهو يجسد الشهوة والطمع والجشع. وحسب هذه الصورة فهو حين قام بخداع الوثنيين ليؤمنوا به صار في ذلك يحاكي المسيح في دعوته الناس للإيمان وأصبح رمزاً للطبيعتين المرتبطتين بالمسيح الدجال، وهما الخداع والنفاق، وبما أن القصة بأكملها تقوم علي فكرة الجشع مقابل الإحسان، فإن لانغلاند يسوق حياة محمد باعتبارها رمز للتحول من الإحسان إلي الجشع، فهو حسب الصورة النمطية الزائفة التي سادت في العصور الوسطي في الغرب كان كاردينالاً مسيحياً وجزءاً من الكنيسة المسيحية ولكنه صار مهرطقاً وعدواً للكنيسة والمسيحيين، وبهذا أصبح رمزاً لرجال الدين الإنجليز الذين تمرغوا في الفساد والجشع وأضلوا الناس عن دينهم.

This paper examines the image of Muhammad, and the Muslim at large, as delineated by William Langland in his "Piers Plowman". Langland draws on Muhammad's traditional iconography as established by medieval polemicists. At the center of this iconography is the idea that Mohammad is typologically an Arkichrist type and hence epitomizes the root of the Antichristian evil—cupidity. As such, in his deception of the heathen, he becomes a parody of Christ, and a symbol of the Antichrist's two traditional natures: deception and hypocrisy. As the book is based on the charity-cupidity thesis, Mohammad's life becomes a metaphor for the movement from charity to cupidity, in that he was a cardinal, a member a Church, but he became a heretic, an enemy to the Church and hence to the Christians. In this sense, he becomes a ready metaphor for the English clergy, who, in their corruption and cupidity, lead people away from the Christian truth.

وصف العنصر: أصل المقال باللغة الإنجليزية
ISSN: 1110-7227

عناصر مشابهة