ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قانون النبوة : النبوة في كيان الأنبياء فطرة خاصة

المصدر: هدي الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف والشئون والمقدسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: القيسي، عودة الله منيع (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 51, ع 6
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2007
التاريخ الهجري: 1428
الشهر: تموز / رجب
الصفحات: 47 - 51
رقم MD: 413242
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
LEADER 02146nam a22002057a 4500
001 1056451
041 |a ara 
044 |b الأردن 
100 |9 159446  |a القيسي، عودة الله منيع  |e مؤلف 
245 |a قانون النبوة :  |b النبوة في كيان الأنبياء فطرة خاصة 
260 |b وزارة الأوقاف والشئون والمقدسات الإسلامية  |c 2007  |g تموز / رجب  |m 1428 
300 |a 47 - 51 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a الأنبياء عليهم السلام لا يأتون الكبائر، حتى قبل النبوة، وقد يأتون الصغائر. ٢-وبعد النبوة لا يأتون حتى الصغائر. ٣-بعد النبوة قد يأتون المكروه، ظناً منهم بأنه مباح، فإذا تبين لهم انه مكروه بحكم من الله تعالي أًو باجتهاد منهم لاحق، اطرحوه، وتعاملوا بالمباح، ولذا فالمكروه في حقهم مكروه، من حيث اللفظ، لا من حيث الشرع. ٤-وبعد النبوة قد يجتهدون، بخلاف الأولى، فيصحح الله تعالى اجتهادهم، وليس ذلك لأي بشر، عندئذ يأخذون بالحكم الذي أنزله الله تعالى. ٥-الأنبياء بعد النبوة، لا يأتون لا الكبائر ولا الصغائر، لأنهم معصومون، والعصمة تعني ان فطرتهم مصوغة على غرار التشريع الإلهي، وانهم مصروفون عن ذلك. ٦-ولهذا، فهم يعملون على أساس أحكام التشريع، حتى قبل ان ينزل حكم ما من أحكام التشريع، اتساقا مع فطرة النبوة. 
653 |a النبوات  |a عصمة الأنبياء  |a أخلاق الأنبياء  |a الإيمان  |a الأنبياء و الرسل 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 007  |e Hade Al-Islam  |l 006  |m  مج 51, ع 6  |o 0631  |s هدي الإسلام  |v 051 
856 |u 0631-051-006-007.pdf 
930 |d y  |p n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 413242  |d 413242 

عناصر مشابهة