المستخلص: |
يفيد كثيرًا توحيد مناهج اللغة العربية في مواجهة العوائق، وأفلحت الحلول في إقصاء المخاطر على القضايا الثقافية واللغوية العربية المعّبرة عن الوجود الوطني والقومي، عند ضبط المصطلحية والمعجمية، والعناية بالتحليل اللغوي الاجتماعي، وضرورة الفهم اللغوي القرائي وإستراتيجياته المعرفية، والاهتمام بأسلوب التمييز اللغوي العربي، ما بين المناهج المورثة والمناهج المعاصرة، وأهمية إتقان اللغة العربية في التعليم، والاهتمام باللسانيات في تعليم اللغة العربية وتعلمها، ومجاوزة تكاثف العوائق اللغوية في قضايا المعرب والدخيل من جهة، والتعريب في مواجهة العولمة من جهة أخرى، ومواجهة تضعيف المصطلح العربي اللغوي، ومضاعفات إشكالية المصطلح، والإسهام في فاعلية التنوين والدلالة في حلول المنهجيات اللغوية الحديثة، والعناية المطلقة بتعليم اللغة العربية لإيقاف العوائق اللغوية والثقافية والسياسية الأخرى. إن توحيد مناهج اللغة العربية والتعمق في حلولها شديد الاتصال بالقضايا الوطنية والاجتماعية والثقافية واللغوية.
|