المصدر: | آفاق الثقافة والتراث |
---|---|
الناشر: | مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية |
المؤلف الرئيسي: | البايبي، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج 21, ع 81 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2013
|
التاريخ الهجري: | 1434 |
الشهر: | جمادى الاولى / مارس |
الصفحات: | 101 - 133 |
ISSN: |
1607-2081 |
رقم MD: | 458531 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
لقد حولنا أن نبرهن على وحدة المعرفة الصوتية العربية وعلى تكامل معارفها في تناول قضاياها ومنها الملامح التطريزية، وفى ظل هذا التكامل خلصنا إلى ما يلي: 1. إن كتب الموسيقى والخطابة العربية قامت بدور تنظيري للتطريز. 2 . إن الدراسات النحوية والصرفية والقرآنية... تختزل وتكثف تلك التنظيرات، فشكلت مجالا تطبيقيا موازيا وواسعاً، يشهد على عدم إغفال القدماء عامة، والنحاة خاصة للتطريز، كما زعم دارسون كثر، ويدعو الدارس إلى البحث بصير وأناة قبل أطلاق الأحكام. 3 . لا بد من تمتين العلاقة بين حقول المعرفة الصوتية العربية في إطار نظرية تكامل العلوم بأبعادها المتعددة والشاملة مع الكشف عن مواطن التأثير والتأثر فيها بينها على مستوى الاصطلاحات والقضايا. وبالنظر إلى هذه النتائج يبدو لنا من المفيد للمعرفة الصوتية العربية ربط حديثها بقديمها فى تناول قضاياها بعامة والقضايا التطريزية بخاصة؛ إذ أصبح فى حكم المتجاوز التسليمُ في كون الحديث عن الملامح التطريزية للغة العربية الفصحى قد انطلق مع المستشرقين الأوائل من أمثال: كِرستان (1608) وكليو (1760)، وميشايل (1781)، ولامبارت (1897)، وبركلمان (1907)(172). أو من خلال الاستناد إلى مماثلة لغات أخرى سامية كالعبرية والأثوبية(173)، أو من خلال اللهجات العربية المعاصرة(174)، أو الادعاء بأنه ليس لدينا ما يهدينا إلى موضع النبر فى اللغة العربية كما كان ينطلق بها فى العصور الإسلامية الأولى |
---|---|
ISSN: |
1607-2081 |
البحث عن مساعدة: |
653732 |