المستخلص: |
إن أهم ما يميز الإبيستمولوجيا المعاصرة كما يقول الفيلسوف الفرنسي ((رولير بلانشيه)) هو الانتقال التدريجي لمشكلاتها من أيدي الفلاسفة إلى أيدي العلماء المختصين بما فيهم علماء النفس؛ إذ حاول عالم النفس الإبيستمولوجي السويسري المعروف ((جان بياجيه)) إقامة علاقة أساسية ومميزة بين الإبيستمولوجيا وعلم النفس أسهمت في نشوء ما يسمى ((الإبيستمولوجيا التكوينية)) التي أسسها بياجيه على علم النفس. وخاصة علم نفس الطفولة بكيفية خاصة والتي تهتم بدراسة ((المعرفة)) دراسة سيكولوجية علمية بوصفها عملية انتقال من حالة دنيا إلى حالة عليا، مستخدمة في ذلك منهجا مزدوجا في المعرفة: - منهج التحليل المنطقي من جهة، والمنهج التحليلي التاريخي - النقدي من جهة ثانية.
The most important characteristic of contemporary Alibistamologia says French philosopher ((Robert Blanchet)) is a gradual transition to the problems of the hands of philosophers, scientists into the hands of professionals, including psychologists. He tried psychologist Alibistamologi Swiss known ((Jean Piaget)) to establish a fundamental relationship and distinction between Alibistamologia and psychology have contributed to the emergence of the so-called ((Alibistamologia formative)), which was founded by Piaget on psychology, especially child psychology how special that deals with the study ((defined)) studying the psychology of science as a process of transition from lower to higher status, using the double approach of knowledge: A logical analysis and historical monetary analytic methodology.
|